الصواريخ الأتية من غزة إلى إسرائيل يجب أن تؤدي إلى اغتيال أبو مازن!
نشر بتاريخ: 17/10/2017 ( آخر تحديث: 18/10/2017 الساعة: 12:00 )
بيت لحم- معا- قال الكاتب الاسرائيلي بوعز جولان ان الصواريخ الأتية من غزة إلى إسرائيل يجب أن تؤدي إلى اغتيال أبو مازن.
وفي مقالة له كتب جولان قائلا" أبو مازن إرهابي وهذا ليس جديدا على أي شخص، ولكن من المثير للاهتمام الآن كيف ستستجيب بلادنا ومؤسسة الدفاع لإطلاق الصواريخ من غزة والصواريخ من غزة إلى إسرائيل ليست سوى مسألة وقت. من وقت لآخر، قذائف الهاون والصواريخ تطير، وتستمر لعبة القط والفأر، كما تستجيب قواتنا وتضر ببعض مواقف حماس. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في تصريحاته لوسائل الإعلام عقب هجوم في غزة إن "الجيش الإسرائيلي يعتبر الحادث خطير، وحماس هو العنوان الذي يتحمل المسؤولية".
واضاف في مقاله " والآن وبعد أن ربطت حركة فتح بحماس - منظمتان إرهابيتان - تولى أبو مازن المسؤولية الشاملة عن "الحكومة" المشتركة. وبعبارة أخرى، أصبح أبو مازن مسؤولا عن كل ما يجري في قطاع غزة. والاتفاق بين الطرفين على مراحل، وفي 18 كانون الثاني / يناير من المتوقع أن تصل المرحلة النهائية إلى السيطرة الكاملة على أبو مازن. ومن المتوقع ان تشارك حماس ايضا فى القضية الامنية واليوم، في إعلان لمجلس الوزراء، أوضح للجمهور الإسرائيلي أن الحكومة لن تتفاوض مع الحكومة المشتركة لحركة فتح وأبو مازن. وبعبارة أخرى، اعترفت الحكومة الإسرائيلية رسميا بالاتفاق الموقع بين المنظمتين الإرهابيتين والاعتراف بمسؤولية أبو مازن الشاملة عما يحدث في قطاع غزة.
وتابع قائلا" :ويتعين على الجيش الإسرائيلي، الذي يتلقى توجيهات من القيادة السياسية، أن يبعث برسالة إلى وسائل الإعلام: "يرى الجيش الإسرائيلي الحادث على محمل الجد، وأبو مازن هو العنوان الذي يتحمل المسؤولية".
وختم جولان بابقول" والمعنى واضح وبسيط: من هو المسؤول عن إطلاق الصواريخ التي هدفها القتل داخل شعبنا هو أبو مازن. كيف قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الليلة الماضية؟ "كل من يحاول أن يضر بنا - نحن يضر به". ولن تتمكن الحكومة الإسرائيلية وجيش الدفاع الإسرائيلي من التهرب من أي تأكيد آخر بأن أبو مازن مسؤول عن إطلاق النار من قطاع غزة: نيران الأسلحة الصغيرة، ونيران القناصة، ووضع العبوات الناسفة على طول السياج المحيط، وقذائف الهاون أو الصواريخ. حتى الآن ولسنوات، عندما أطلقت منظمة إرهابية أخرى (داعش وأصدقائها) النار من قطاع غزة، أشار الجيش الإسرائيلي إلى حماس. والآن بعد أن نقلت المسؤولية إلى أبو مازن، لم تعد هناك أعذار. أي شخص يطلق النار علينا يجب أن يقتله ببساطة!
وفي مقالة له كتب جولان قائلا" أبو مازن إرهابي وهذا ليس جديدا على أي شخص، ولكن من المثير للاهتمام الآن كيف ستستجيب بلادنا ومؤسسة الدفاع لإطلاق الصواريخ من غزة والصواريخ من غزة إلى إسرائيل ليست سوى مسألة وقت. من وقت لآخر، قذائف الهاون والصواريخ تطير، وتستمر لعبة القط والفأر، كما تستجيب قواتنا وتضر ببعض مواقف حماس. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في تصريحاته لوسائل الإعلام عقب هجوم في غزة إن "الجيش الإسرائيلي يعتبر الحادث خطير، وحماس هو العنوان الذي يتحمل المسؤولية".
واضاف في مقاله " والآن وبعد أن ربطت حركة فتح بحماس - منظمتان إرهابيتان - تولى أبو مازن المسؤولية الشاملة عن "الحكومة" المشتركة. وبعبارة أخرى، أصبح أبو مازن مسؤولا عن كل ما يجري في قطاع غزة. والاتفاق بين الطرفين على مراحل، وفي 18 كانون الثاني / يناير من المتوقع أن تصل المرحلة النهائية إلى السيطرة الكاملة على أبو مازن. ومن المتوقع ان تشارك حماس ايضا فى القضية الامنية واليوم، في إعلان لمجلس الوزراء، أوضح للجمهور الإسرائيلي أن الحكومة لن تتفاوض مع الحكومة المشتركة لحركة فتح وأبو مازن. وبعبارة أخرى، اعترفت الحكومة الإسرائيلية رسميا بالاتفاق الموقع بين المنظمتين الإرهابيتين والاعتراف بمسؤولية أبو مازن الشاملة عما يحدث في قطاع غزة.
وتابع قائلا" :ويتعين على الجيش الإسرائيلي، الذي يتلقى توجيهات من القيادة السياسية، أن يبعث برسالة إلى وسائل الإعلام: "يرى الجيش الإسرائيلي الحادث على محمل الجد، وأبو مازن هو العنوان الذي يتحمل المسؤولية".
وختم جولان بابقول" والمعنى واضح وبسيط: من هو المسؤول عن إطلاق الصواريخ التي هدفها القتل داخل شعبنا هو أبو مازن. كيف قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الليلة الماضية؟ "كل من يحاول أن يضر بنا - نحن يضر به". ولن تتمكن الحكومة الإسرائيلية وجيش الدفاع الإسرائيلي من التهرب من أي تأكيد آخر بأن أبو مازن مسؤول عن إطلاق النار من قطاع غزة: نيران الأسلحة الصغيرة، ونيران القناصة، ووضع العبوات الناسفة على طول السياج المحيط، وقذائف الهاون أو الصواريخ. حتى الآن ولسنوات، عندما أطلقت منظمة إرهابية أخرى (داعش وأصدقائها) النار من قطاع غزة، أشار الجيش الإسرائيلي إلى حماس. والآن بعد أن نقلت المسؤولية إلى أبو مازن، لم تعد هناك أعذار. أي شخص يطلق النار علينا يجب أن يقتله ببساطة!