التربية تطلق "برنامج دمج التعليم المهني والتقني" في مدارس غزة
نشر بتاريخ: 29/10/2017 ( آخر تحديث: 29/10/2017 الساعة: 15:27 )
غزة- معا- أعلنت وزارة التربية والتعليم العالي، اليوم، إطلاق برنامج "دمج التعليم المهني والتقني بالتعليم العام" في 25 مدرسة من مدارس قطاع غزة لطلبة المرحلة الأساسية العليا.
جاء ذلك خلال لقاء موسع عقدته الوزارة في قطاع غزة جمع الوزير د. صبري صيدم والوكيل د. بصري صالح والوكيل المساعد للشؤون المالية والإدارية والأبنية واللوازم م. فواز مجاهد مع عدد من المسؤولين التربويين ومديري التربية في القطاع.
وفي هذا السياق، أكد صيدم أن إطلاق هذا البرنامج الريادي في عدد من مدارس قطاع غزة؛ يأتي ضمن رؤية الوزارة في توجيه الطلبة للتركيز على التخصصات التطبيقية التي تلائم بيئة سوق العمل المحلية والعالمية، وسيسهم في تمكين الطلبة من الالتحاق ببرامج التعليم المهني والتقني في المستقبل.
وشدد على أهمية هذا البرنامج بعد نجاحه في عدد من مدارس الضفة؛ الأمر الذي تجسد بقصص النجاح التي عكست آفاقه ورغبة الطلبة في الاستفادة من مكوناته، لافتاً إلى أن تطبيق البرنامج في مدارس غزة؛ سيشكل ضمانة لتخفيف البطالة في صفوف الخريجين، خاصة في ظل معدلات البطالة العالية التي يشهدها قطاع غزة.
وأشار إلى أن تجربة البرنامج عززت لدى الوزارة القناعة بضرورة تهيئة الطلبة بوقت مبكر للاطلاع على المهن المستقبلية، والعمل على توفير كافة السبل والمقومات التي من شأنها خدمة المنطلقات التطويرية، وتغيير النظرة النمطية السائدة في المجتمع الفلسطيني حول التعليم المهني والتقني.
وأكد صيدم أن الوزارة ماضية في توجهاتها وسياساتها الرامية إلى ترسيخ ثقافة وطنية تحترم المهن والحرف، والوصول إلى اقتصاد قوي يدعم مرتكزات التنمية المستدامة.
جاء ذلك خلال لقاء موسع عقدته الوزارة في قطاع غزة جمع الوزير د. صبري صيدم والوكيل د. بصري صالح والوكيل المساعد للشؤون المالية والإدارية والأبنية واللوازم م. فواز مجاهد مع عدد من المسؤولين التربويين ومديري التربية في القطاع.
وفي هذا السياق، أكد صيدم أن إطلاق هذا البرنامج الريادي في عدد من مدارس قطاع غزة؛ يأتي ضمن رؤية الوزارة في توجيه الطلبة للتركيز على التخصصات التطبيقية التي تلائم بيئة سوق العمل المحلية والعالمية، وسيسهم في تمكين الطلبة من الالتحاق ببرامج التعليم المهني والتقني في المستقبل.
وشدد على أهمية هذا البرنامج بعد نجاحه في عدد من مدارس الضفة؛ الأمر الذي تجسد بقصص النجاح التي عكست آفاقه ورغبة الطلبة في الاستفادة من مكوناته، لافتاً إلى أن تطبيق البرنامج في مدارس غزة؛ سيشكل ضمانة لتخفيف البطالة في صفوف الخريجين، خاصة في ظل معدلات البطالة العالية التي يشهدها قطاع غزة.
وأشار إلى أن تجربة البرنامج عززت لدى الوزارة القناعة بضرورة تهيئة الطلبة بوقت مبكر للاطلاع على المهن المستقبلية، والعمل على توفير كافة السبل والمقومات التي من شأنها خدمة المنطلقات التطويرية، وتغيير النظرة النمطية السائدة في المجتمع الفلسطيني حول التعليم المهني والتقني.
وأكد صيدم أن الوزارة ماضية في توجهاتها وسياساتها الرامية إلى ترسيخ ثقافة وطنية تحترم المهن والحرف، والوصول إلى اقتصاد قوي يدعم مرتكزات التنمية المستدامة.