مركز شؤون المرأة ينظم وقفة تضامنية تحت شعار "أوقفوا العنف ضد النساء"
نشر بتاريخ: 07/12/2017 ( آخر تحديث: 07/12/2017 الساعة: 14:36 )
غزة- معا- نظم مركز شؤون المرأة في غزة وقفة تضامنية تحت شعار "أوقفوا العنف ضد النساء"، وذلك في إطار الحملة العالمية لمناهضة العنف ضد المرأة (حملة الـ16 يوما)، ضمن مشروع "دعم النساء والفتيات ضحايا العنف والناجيات منه في قطاع غزة"، والممول من مكتب الشؤون الإنسانية /هيئة الأمم المتحدة، بحضور العشرات من فئات المجتمع كافة.
وأكدت آمال صيام مديرة المركز في بيان ألقته خلال الوقفة على رفضها التام لأشكال العنف كافة الممارس ضد النساء سواء كان عنفاً اقتصادياً أو قانونياً أو سياسياً في الحيز العام والحيز الخاص أيا كان شكله ومبرره.
وأوضحت صيام أن استمرار العنف ضد النساء هو انتهاك للقرارات والاتفاقيات الدولية الخاصة بالقضاء على كافة أشكال التمييز ضد المرأة، والإعلان العالمي لمناهضة العنف ضد المرأة وقرارات الامم المتحدة وخاصة قرار 1325.
وطالبت بضرورة إشراك النساء في ملف المصالحة الفلسطينية، حتى لا يشكل ذلك عائقاً أمام تنمية المجتمع الفلسطيني بصورة عامة والنهوض بواقع المرأة الفلسطينية بشكل خاص.
وهدفت الوقفة إلى تحسين وتعزيز مستوى الحماية المقدمة وفق القانون الدولي الإنساني للنساء والفتيات الناجيات من العنف وضحايا العنف المبني على النوع الاجتماعي.
من جانبها قالت منسقة المشروع، ريم النيرب إن هذه الوقفة تأتي كضرورة لتكاتف الجهود في جميع المؤسسات العاملة في المجال الحقوقي وفي مجال المرأة، حيث أن موضوع العنف في تزايد على الرغم من الجهود المبذولة للحد من العنف المبني على النوع الاجتماعي.
وتضمنت الوقفة شعارات ولافتات منددة بأشكال العنف التي تتعرض لهن النساء، مطالبين/ات مؤسسات المجتمع المحلي والوزارات وصناع القرار بدعم وقف العنف الموجه ضد النساء.
وأكدت آمال صيام مديرة المركز في بيان ألقته خلال الوقفة على رفضها التام لأشكال العنف كافة الممارس ضد النساء سواء كان عنفاً اقتصادياً أو قانونياً أو سياسياً في الحيز العام والحيز الخاص أيا كان شكله ومبرره.
وأوضحت صيام أن استمرار العنف ضد النساء هو انتهاك للقرارات والاتفاقيات الدولية الخاصة بالقضاء على كافة أشكال التمييز ضد المرأة، والإعلان العالمي لمناهضة العنف ضد المرأة وقرارات الامم المتحدة وخاصة قرار 1325.
وطالبت بضرورة إشراك النساء في ملف المصالحة الفلسطينية، حتى لا يشكل ذلك عائقاً أمام تنمية المجتمع الفلسطيني بصورة عامة والنهوض بواقع المرأة الفلسطينية بشكل خاص.
وهدفت الوقفة إلى تحسين وتعزيز مستوى الحماية المقدمة وفق القانون الدولي الإنساني للنساء والفتيات الناجيات من العنف وضحايا العنف المبني على النوع الاجتماعي.
من جانبها قالت منسقة المشروع، ريم النيرب إن هذه الوقفة تأتي كضرورة لتكاتف الجهود في جميع المؤسسات العاملة في المجال الحقوقي وفي مجال المرأة، حيث أن موضوع العنف في تزايد على الرغم من الجهود المبذولة للحد من العنف المبني على النوع الاجتماعي.
وتضمنت الوقفة شعارات ولافتات منددة بأشكال العنف التي تتعرض لهن النساء، مطالبين/ات مؤسسات المجتمع المحلي والوزارات وصناع القرار بدعم وقف العنف الموجه ضد النساء.