مسؤول في الخارجية الايرانية: لا داعي لحل الدولتين لان وجود اسرائيل سيتقلص بحلول عام 2025
نشر بتاريخ: 29/01/2008 ( آخر تحديث: 30/01/2008 الساعة: 00:51 )
بيت لحم - معا - نسبت وكالة "ارنا" الايرانية الى مساعد وزير الخارجيه في شوون التدريب والابحاث منوجهر محمدي، قوله " ان وجود الكيان الصهيوني سيتقلص الي ادني حد في فلسطين حتي العام ." ۲۰۲۵
واضاف محمدي الثلاثاء في ملتقي دراسه تطورات غزه من منظار الحقوق الدوليه الذي عقد في مكتب الدراسات السياسيه والدوليه بوزاره الخارجيه الايرانيه، ان الابحاث وتوقعات الامم المتحده تفيد بان فلسطين سوف لن تتعلق باسرائيل في المستقبل.
وقال: ان هذا المشروع يوكد علي عدم ايجاد دولتين في فلسطين وان المجتمع الدولي ليس امامه خيار الا استمرار جرائم الكيان الصهيوني او القبول بالاستفتاء.
ووصف محمدي "التطورات والانتهاكات الصهيونيه في فلسطين بانها اهم حادث في الشرق الاوسط والامه الاسلاميه والعالم" وقال:ان الاسرائيليين يعتقدون بانهم قادرون علي نيل كل ما يسعون اليه في فلسطين.
واضاف مساعد وزير الخارجيه، "انه وبعد مرور 40عاما علي احتلال فلسطين من قبل الصهاينه فان هذا الكيان عجز عن تحقيق اهدافه فضلا عن الخسائر الماديه والبشريه الكبيره التي لحقت به".
واكد علي "ان الشبان الفلسطينيين يجاهدون بكل بساله واقدام في مسار احقاق حقوق هذا الشعب الابي ويجعلون الكيان الصهيوني يوما بعد يوم امام المزيد من المتاعب".
واضاف محمدي، انه عندما جرت الانتخابات الحره في الاراضي الفلسطينيه منح 74بالمائه من ابناء الشعب الفلسطيني اصواته لحركه حماس في الوقت الذي الصقت اميركا تهمه الارهاب بهذه الحركه ومارست مزيدا من الضغوط ضد الشعب الفلسطيني الذي يمثل الداعم الحقيقي لحماس.
واضاف محمدي الثلاثاء في ملتقي دراسه تطورات غزه من منظار الحقوق الدوليه الذي عقد في مكتب الدراسات السياسيه والدوليه بوزاره الخارجيه الايرانيه، ان الابحاث وتوقعات الامم المتحده تفيد بان فلسطين سوف لن تتعلق باسرائيل في المستقبل.
وقال: ان هذا المشروع يوكد علي عدم ايجاد دولتين في فلسطين وان المجتمع الدولي ليس امامه خيار الا استمرار جرائم الكيان الصهيوني او القبول بالاستفتاء.
ووصف محمدي "التطورات والانتهاكات الصهيونيه في فلسطين بانها اهم حادث في الشرق الاوسط والامه الاسلاميه والعالم" وقال:ان الاسرائيليين يعتقدون بانهم قادرون علي نيل كل ما يسعون اليه في فلسطين.
واضاف مساعد وزير الخارجيه، "انه وبعد مرور 40عاما علي احتلال فلسطين من قبل الصهاينه فان هذا الكيان عجز عن تحقيق اهدافه فضلا عن الخسائر الماديه والبشريه الكبيره التي لحقت به".
واكد علي "ان الشبان الفلسطينيين يجاهدون بكل بساله واقدام في مسار احقاق حقوق هذا الشعب الابي ويجعلون الكيان الصهيوني يوما بعد يوم امام المزيد من المتاعب".
واضاف محمدي، انه عندما جرت الانتخابات الحره في الاراضي الفلسطينيه منح 74بالمائه من ابناء الشعب الفلسطيني اصواته لحركه حماس في الوقت الذي الصقت اميركا تهمه الارهاب بهذه الحركه ومارست مزيدا من الضغوط ضد الشعب الفلسطيني الذي يمثل الداعم الحقيقي لحماس.