حواتمة يجتمع مع قادة فلسطينيين من أراضي الــ 48 في العاصمة الاردنية عمان ويبحث معهم اخر المستجدات
نشر بتاريخ: 30/01/2008 ( آخر تحديث: 30/01/2008 الساعة: 23:37 )
بيت لحم -معا- اجتمع في العاصمة الأردنية عمان نايف حواتمة الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين مع قادة المجتمع الفلسطيني في أراضي الـ 1948.
حيث حواتمة اجتمع وقادة الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة برئاسة محمد بركة أمين عام الجبهة العضو العربي في البرلمان (الكنيست) الإسرائيلي ومع قادة التجمع الوطني الديمقراطي برئاسة د. جمال زحالقة وواصل طه العضوين العرب في البرلمان (الكنيست) الإسرائيلي. كما واجتمع ورئيس الحركة العربية للتغيير د. أحمد الطيبي العضو في البرلمان الإسرائيلي.
وتناولت الاجتماعات الأوضاع الفلسطينية وأزمات الانقسام منذ "انقلاب حماس" وهيمنتها الأحادية، وحصار غزة، والانفجار الشعبي لكسر الحصار، وسياسة العدوان الدموي لحكومة أولمرت على غزة والضفة، والاستيطان في القدس وحولها، فضلاً عن "تقرير فينوغراد" وتداعياته في "إسرائيل" على حكومة الاحتلال.
وأشار حواتمة إلى مخاطر خطوات حكومة أولمرت بالعودة إلى مشاريع الفصل الكامل بين الضفة الغربية وقطاع غزة، والعودة لمشاريع "الخيار الإقليمي بعيون إسرائيلية"، ومصادرة حق شعب فلسطين بتقرير المصير وإقامة دولة فلسطين المستقلة عاصمتها القدس وعودة اللاجئين.
وأكد حواتمة إن إعادة بناء وحدة الأرض والشعب ومؤسسات السلطة ومنظمة التحرير الفلسطينية بانتخابات تشريعية ورئاسية ومجلس وطني موحد في الوطن والشتات، هو الطريق الوحيد لاستعادة الوحدة الوطنية وفق إعلان القاهرة و"وثيقة الوفاق الوطني" لإحباط خطط حكومة أولمرت، والخلاص من الاستيطان والاحتلال وإنجاز حقوق شعبنا في الدولة والعودة والاستقلال.
حيث حواتمة اجتمع وقادة الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة برئاسة محمد بركة أمين عام الجبهة العضو العربي في البرلمان (الكنيست) الإسرائيلي ومع قادة التجمع الوطني الديمقراطي برئاسة د. جمال زحالقة وواصل طه العضوين العرب في البرلمان (الكنيست) الإسرائيلي. كما واجتمع ورئيس الحركة العربية للتغيير د. أحمد الطيبي العضو في البرلمان الإسرائيلي.
وتناولت الاجتماعات الأوضاع الفلسطينية وأزمات الانقسام منذ "انقلاب حماس" وهيمنتها الأحادية، وحصار غزة، والانفجار الشعبي لكسر الحصار، وسياسة العدوان الدموي لحكومة أولمرت على غزة والضفة، والاستيطان في القدس وحولها، فضلاً عن "تقرير فينوغراد" وتداعياته في "إسرائيل" على حكومة الاحتلال.
وأشار حواتمة إلى مخاطر خطوات حكومة أولمرت بالعودة إلى مشاريع الفصل الكامل بين الضفة الغربية وقطاع غزة، والعودة لمشاريع "الخيار الإقليمي بعيون إسرائيلية"، ومصادرة حق شعب فلسطين بتقرير المصير وإقامة دولة فلسطين المستقلة عاصمتها القدس وعودة اللاجئين.
وأكد حواتمة إن إعادة بناء وحدة الأرض والشعب ومؤسسات السلطة ومنظمة التحرير الفلسطينية بانتخابات تشريعية ورئاسية ومجلس وطني موحد في الوطن والشتات، هو الطريق الوحيد لاستعادة الوحدة الوطنية وفق إعلان القاهرة و"وثيقة الوفاق الوطني" لإحباط خطط حكومة أولمرت، والخلاص من الاستيطان والاحتلال وإنجاز حقوق شعبنا في الدولة والعودة والاستقلال.