الإعلان عن زيادة المساعدات القطرية للقطاع: النائب الخضري يلتقي مسئول قطري ورئيس الإغاثة العالمية
نشر بتاريخ: 31/01/2008 ( آخر تحديث: 31/01/2008 الساعة: 14:07 )
غزة - معا - استقبل م. جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار والنائب في المجلس التشريعي، مسئول المشاريع الخارجية في الهلال الأحمر القطري حميد محرر، ورئيس الإغاثة العالمية حول العالم الدكتور هاني البنا.
وزار المسئولان قطاع غزة للاطلاع على وضع المواطنين في ظل ما يعيشونه من حصار وإغلاق إسرائيلي مشدد، وإبداء تضامنهم وتعاطفهم مع أهل القطاع.
وزارت العديد من الوفود التضامنية خلال اليومين الماضيين، اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار في غزة، وأبدت تعاطفها مع الشعب الفلسطيني، ودعمها الكامل لمواقف وفعاليات اللجنة، واستعدادها للتواصل معها في سبيل إظهار آثار الحصار ودعم القطاع.
بدوره، شدد النائب الخضري، على ضرورة تواصل جهد الوفود التضامنية في دعم صمود الشعب الفلسطيني في كافة الأراضي الفلسطينية، مؤكداً على أهمية دور التظاهرات والمسيرات في كافة أنحاء العالم.
وأشار الخضري، خلال لقاءاته مع الوفدين، إلى آثار حصار غزة، مطالباً بضرورة العمل على كافة الأصعدة الجماهيرية والرسمية، وبمختلف الوسائل والطرق في سبيل كسر الحصار.
وبين الخضري، أنه خلال لقائه مسئول المشاريع الخارجية في الهلال الأحمر القطري، أعلن الأخير زيادة نسبة المساعدات التي قررت تقديمها قطر إلى قطاع غزة إلى 6.5 مليون دولار، وذلك في مجال البنية التحتية الطبية وتزويد المستشفيات بالتجهيزات الطبية والأدوية، وتأهيل البنية التحتية للبيوت والمياه والصرف الصحي وكذلك في مجال الإغاثة الغذائية.
وتأتي هذه المساعدات بتوجيهات من أمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني والذي قرر تقديم مساعدات إغاثية عاجلة، واستجابة لصرخات الاستغاثة التي وجهتها المستشفيات والمراكز الصحية وكافة المرافق في قطاع غزة في ظل استمرار الحصار وإغلاق المعابر وتوقف إمدادات الوقود والأدوية والمستلزمات الطبية ومختلف أنواع البضائع.
وكانت اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار نظمت العديد من الفعاليات والمسيرات والمؤتمرات الصحفية، حذرت من تدهور الحياة في القطاع، داعية لدعم القطاع بأسرع وقت وبكل الطرق، لإنقاذه من خطر الكارثة الإنسانية.
وزار المسئولان قطاع غزة للاطلاع على وضع المواطنين في ظل ما يعيشونه من حصار وإغلاق إسرائيلي مشدد، وإبداء تضامنهم وتعاطفهم مع أهل القطاع.
وزارت العديد من الوفود التضامنية خلال اليومين الماضيين، اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار في غزة، وأبدت تعاطفها مع الشعب الفلسطيني، ودعمها الكامل لمواقف وفعاليات اللجنة، واستعدادها للتواصل معها في سبيل إظهار آثار الحصار ودعم القطاع.
بدوره، شدد النائب الخضري، على ضرورة تواصل جهد الوفود التضامنية في دعم صمود الشعب الفلسطيني في كافة الأراضي الفلسطينية، مؤكداً على أهمية دور التظاهرات والمسيرات في كافة أنحاء العالم.
وأشار الخضري، خلال لقاءاته مع الوفدين، إلى آثار حصار غزة، مطالباً بضرورة العمل على كافة الأصعدة الجماهيرية والرسمية، وبمختلف الوسائل والطرق في سبيل كسر الحصار.
وبين الخضري، أنه خلال لقائه مسئول المشاريع الخارجية في الهلال الأحمر القطري، أعلن الأخير زيادة نسبة المساعدات التي قررت تقديمها قطر إلى قطاع غزة إلى 6.5 مليون دولار، وذلك في مجال البنية التحتية الطبية وتزويد المستشفيات بالتجهيزات الطبية والأدوية، وتأهيل البنية التحتية للبيوت والمياه والصرف الصحي وكذلك في مجال الإغاثة الغذائية.
وتأتي هذه المساعدات بتوجيهات من أمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني والذي قرر تقديم مساعدات إغاثية عاجلة، واستجابة لصرخات الاستغاثة التي وجهتها المستشفيات والمراكز الصحية وكافة المرافق في قطاع غزة في ظل استمرار الحصار وإغلاق المعابر وتوقف إمدادات الوقود والأدوية والمستلزمات الطبية ومختلف أنواع البضائع.
وكانت اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار نظمت العديد من الفعاليات والمسيرات والمؤتمرات الصحفية، حذرت من تدهور الحياة في القطاع، داعية لدعم القطاع بأسرع وقت وبكل الطرق، لإنقاذه من خطر الكارثة الإنسانية.