نقابة المهندسين بغزة تنظم محاضرة حول الدراسة في الخارج
نشر بتاريخ: 01/02/2008 ( آخر تحديث: 01/02/2008 الساعة: 22:00 )
غزة -معا - نظمت نقابة المهندسين محاضرة علمية بعنوان "الدراسة في الخارج طموح واستعداد" في المقر الرئيسي لنقابة المهندسين بغزة بحضور لفيف من المهندسين والمهندسات.
وتحدثت د. هالة الخزندار منسق العلاقات الخارجية بالجامعة الإسلامية عن الصعوبات التي يواجهها الراغب في استكمال دراساته العليا ومنها عدم إتقان اللغة يشكل عقبة كبيرة أثناء الدراسة، واختلاف أسلوب التدريس قد يشكل عقبة في الشهور الأولى للدراسة، واختلاف الثقافة والدين بين بلادنا وبلد الدراسة مما يشكل عبء نفسي كبير، والاعتياد على الحفظ وعدم وجود قدرة على التفكير المستقل قد يشكل صعوبة في الفترة الأولى من الدراسة.
وقالت د. الخزندار:" ان أفضل الدول للدراسة في الخارج وهي الدول الأكثر تقدماً غالباً ما تكون الدراسة فيها ذات قيمة أعلى ولكن هناك عوامل أخرى منها عامل اللغة فالطالب يحتاج في أغلب الأحيان إلى معرفة لغة البلد التي يدرس فيها، ولذلك تجد معظم العرب يدرسون في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وكندا و غيرها كثير."
واستعرضت أنواع المنح الدراسية والتي منها المنح الحكومية، ومنح المؤسسات و منح الجامعات والمنح الخاصة. وتلا ذلك استعراض لما توفره المنح و غالبا ما يكون الرسوم الجامعية وراتب شهري يكفي لمعيشة فرد واحد.
كما أشارت إلى طرق الحصول على معلومات عن المنح المختلفة سواء الحكومية أم التي عن طريق الجامعات، وأعقبت ذلك بالتحدث عن الشهادات والأوراق المطلوبة و التي تلزم الطالب عند تقديمه للمنحة من شهادات التخرج و خطابات التوصية و عن المقالة التي توضح أهداف الدراسة و عن السيرة الذاتية و كيفية تعبئة طلب الالتحاق بالجامعة و شهادة اللغة الانجليزية TOEFL أو ELTS أو امتحان GRE or GMAT .
وشرحت د. الخزندار كيفية اختيار الجامعات من وجود التخصص الذي يريده الطالب في هذه الجامعات والبحث عن الجامعات المتفوقة في هذا التخصص ووجود منح في حالة البحث عن منح خاصة واتفاق موضوع البحث الذي تريد أن تقوم به في حالة دراسة الدكتوراه مع اهتمامات الجامعة والأساتذة، وفي نهاية المحاضرة افتتح باب النقاش والتساؤلات .
وتحدثت د. هالة الخزندار منسق العلاقات الخارجية بالجامعة الإسلامية عن الصعوبات التي يواجهها الراغب في استكمال دراساته العليا ومنها عدم إتقان اللغة يشكل عقبة كبيرة أثناء الدراسة، واختلاف أسلوب التدريس قد يشكل عقبة في الشهور الأولى للدراسة، واختلاف الثقافة والدين بين بلادنا وبلد الدراسة مما يشكل عبء نفسي كبير، والاعتياد على الحفظ وعدم وجود قدرة على التفكير المستقل قد يشكل صعوبة في الفترة الأولى من الدراسة.
وقالت د. الخزندار:" ان أفضل الدول للدراسة في الخارج وهي الدول الأكثر تقدماً غالباً ما تكون الدراسة فيها ذات قيمة أعلى ولكن هناك عوامل أخرى منها عامل اللغة فالطالب يحتاج في أغلب الأحيان إلى معرفة لغة البلد التي يدرس فيها، ولذلك تجد معظم العرب يدرسون في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وكندا و غيرها كثير."
واستعرضت أنواع المنح الدراسية والتي منها المنح الحكومية، ومنح المؤسسات و منح الجامعات والمنح الخاصة. وتلا ذلك استعراض لما توفره المنح و غالبا ما يكون الرسوم الجامعية وراتب شهري يكفي لمعيشة فرد واحد.
كما أشارت إلى طرق الحصول على معلومات عن المنح المختلفة سواء الحكومية أم التي عن طريق الجامعات، وأعقبت ذلك بالتحدث عن الشهادات والأوراق المطلوبة و التي تلزم الطالب عند تقديمه للمنحة من شهادات التخرج و خطابات التوصية و عن المقالة التي توضح أهداف الدراسة و عن السيرة الذاتية و كيفية تعبئة طلب الالتحاق بالجامعة و شهادة اللغة الانجليزية TOEFL أو ELTS أو امتحان GRE or GMAT .
وشرحت د. الخزندار كيفية اختيار الجامعات من وجود التخصص الذي يريده الطالب في هذه الجامعات والبحث عن الجامعات المتفوقة في هذا التخصص ووجود منح في حالة البحث عن منح خاصة واتفاق موضوع البحث الذي تريد أن تقوم به في حالة دراسة الدكتوراه مع اهتمامات الجامعة والأساتذة، وفي نهاية المحاضرة افتتح باب النقاش والتساؤلات .