المجاهدين: اجتماع المركزي تحت حراب الاحتلال لن يكون صاحب قرارات مهمة
نشر بتاريخ: 14/01/2018 ( آخر تحديث: 14/01/2018 الساعة: 11:08 )
غزة- معا- رفضت حركة المجاهدين الفلسطينية ان تعقد جلسة المجلس المركزي في رام الله بهذه الصيغة الغير توافقية التي لا تشمل الكل الوطني.
وقال د. سالم عطا لله عضو مكتب الأمانة العامة لحركة المجاهدين في تصريح وصل معا أن المطلوب تنفيذ قرارات المركزي السابقة بوقف التنسيق الامني، ومراجعة ماتسمى بعملية التسوية والغاء اتفاقية اوسلو التي أضرت بقضيتنا وشعبنا.
وأكد د. سالم أنه يجب على المجلس المركزي أن يعتبر امريكا شريكا للكيان في عدوانه على شعبنا وليس وسيطا لعملية السلام.
وشدد عطا لله على ضرورة رد الاعتبار لقضيتنا الوطنية وتبني استراتيجية جامعة وموحدة ترتكز على نقاط القوة لشعبنا، والاستفادة من جهود الكل الوطني لترتيب البيت السياسي الفلسطيني والنهوض بمشروع التحرير الشامل .
وختم عضو مكتب الأمانة العامة للحركة حديثه بالتأكيد على ضرورة تعزيز صمود شعبنا وتمتين الجبهة الداخلية الفلسطينية، من خلال استعادة الوحدة الحقيقية على أساس الحفاظ على الثوابت الوطنية، والعمل الجاد على رفع العقوبات الظالمة عن شعبنا المحاصر في غزة.
وقال د. سالم عطا لله عضو مكتب الأمانة العامة لحركة المجاهدين في تصريح وصل معا أن المطلوب تنفيذ قرارات المركزي السابقة بوقف التنسيق الامني، ومراجعة ماتسمى بعملية التسوية والغاء اتفاقية اوسلو التي أضرت بقضيتنا وشعبنا.
وأكد د. سالم أنه يجب على المجلس المركزي أن يعتبر امريكا شريكا للكيان في عدوانه على شعبنا وليس وسيطا لعملية السلام.
وشدد عطا لله على ضرورة رد الاعتبار لقضيتنا الوطنية وتبني استراتيجية جامعة وموحدة ترتكز على نقاط القوة لشعبنا، والاستفادة من جهود الكل الوطني لترتيب البيت السياسي الفلسطيني والنهوض بمشروع التحرير الشامل .
وختم عضو مكتب الأمانة العامة للحركة حديثه بالتأكيد على ضرورة تعزيز صمود شعبنا وتمتين الجبهة الداخلية الفلسطينية، من خلال استعادة الوحدة الحقيقية على أساس الحفاظ على الثوابت الوطنية، والعمل الجاد على رفع العقوبات الظالمة عن شعبنا المحاصر في غزة.