منتدى الإعلاميين يثمن موقف نقابة الصحفيين المصريين
نشر بتاريخ: 15/01/2018 ( آخر تحديث: 15/01/2018 الساعة: 11:28 )
رام الله- معا- رحب منتدى الإعلاميين الفلسطينيين بإعلان نقابة الصحفيين المصريين على لسان نقيبها عبد المحسن سلامة رفضها التطبيع الإعلامي وإحالة أي مطبع مع الاحتلال الإسرائيلي لـ"لجنة التأديب".
وحسب ما جاء خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته لجنة الشؤون العربية بالنقابة يوم السبت فإن "موقف نقابة الصحفيين في القضايا العربية واضح، فنحن نرفض التطبيع، والنقابة تحيل أي مطبِّع إلى لجنة التأديب".
وأشاد المنتدى بهذا الموقف الشجاع والجريء الذي يجب أن تحذو حذوه النقابات كافة لمواجهة "التطبيع الإعلامي" بما يحمله من خطورة حيث يُحول إسرائيل من دولة معادية احتلالية إلى دولة طبيعية صديقة.
وطالب المنتدى بضرورة بناء استراتيجية إعلامية واعية تلامس نبض الأمة العربية والإسلامية، ووقف استضافة كل من يروج للرواية الإسرائيلية.
وأكد ضرورة العمل المشترك عربياً وإسلامياً لعدم السماح للاحتلال بمختلف "مؤسساته وصحفيه وكتابه" لاختراق العقل العربي الذي ما يزال صامداً ورافضاً فكرة التطبيع مع الاحتلال، وبدا ذلك واضحاً في الرد الشعبي العربي والإسلامي على قرار ترامب ضد القدس.
وجدد منتدى الإعلاميين دعوته لوسائل الإعلام العربية والإسلامية لإعطاء مساحة أكبر للرواية الفلسطينية عبر زيادة الأخبار والبرامج بما يعزز الرواية الصادقة ويحارب الرواية الإسرائيلية.
ودعا النقابات الصحفية العربية إلى التشديد على أعضائها بضرورة حظر التطبيع وتجريم من يمارسه، وتوعية الرأي العام العربي بخطورة الكيان الإسرائيلي على الشعوب العربية، وعدم السماح باختراق الفضائيات العربية من قبل قتلة الشعب الفلسطيني وأحرار الأمة ومحتلي الأرض الفلسطينية والعربية تحت عناوين كاذبة.
وحسب ما جاء خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته لجنة الشؤون العربية بالنقابة يوم السبت فإن "موقف نقابة الصحفيين في القضايا العربية واضح، فنحن نرفض التطبيع، والنقابة تحيل أي مطبِّع إلى لجنة التأديب".
وأشاد المنتدى بهذا الموقف الشجاع والجريء الذي يجب أن تحذو حذوه النقابات كافة لمواجهة "التطبيع الإعلامي" بما يحمله من خطورة حيث يُحول إسرائيل من دولة معادية احتلالية إلى دولة طبيعية صديقة.
وطالب المنتدى بضرورة بناء استراتيجية إعلامية واعية تلامس نبض الأمة العربية والإسلامية، ووقف استضافة كل من يروج للرواية الإسرائيلية.
وأكد ضرورة العمل المشترك عربياً وإسلامياً لعدم السماح للاحتلال بمختلف "مؤسساته وصحفيه وكتابه" لاختراق العقل العربي الذي ما يزال صامداً ورافضاً فكرة التطبيع مع الاحتلال، وبدا ذلك واضحاً في الرد الشعبي العربي والإسلامي على قرار ترامب ضد القدس.
وجدد منتدى الإعلاميين دعوته لوسائل الإعلام العربية والإسلامية لإعطاء مساحة أكبر للرواية الفلسطينية عبر زيادة الأخبار والبرامج بما يعزز الرواية الصادقة ويحارب الرواية الإسرائيلية.
ودعا النقابات الصحفية العربية إلى التشديد على أعضائها بضرورة حظر التطبيع وتجريم من يمارسه، وتوعية الرأي العام العربي بخطورة الكيان الإسرائيلي على الشعوب العربية، وعدم السماح باختراق الفضائيات العربية من قبل قتلة الشعب الفلسطيني وأحرار الأمة ومحتلي الأرض الفلسطينية والعربية تحت عناوين كاذبة.