مجلس أصدقاء سلطة النظام والقانون يثمن جهود الرئيس للإفراج عن كافة الأسرى دون قيد أو شرط
نشر بتاريخ: 03/02/2008 ( آخر تحديث: 03/02/2008 الساعة: 18:43 )
أريحا-معا- ثمن مجلس أصدقاء سلطة النظام والقانون في فلسطين الجهود الحثيثة التي يبذلها الرئيس محمود عباس للإفراج عن كافة الأسرى الفلسطينيين والعرب من سجون الاحتلال الإسرائيلي والذين يعيشون أوضاع صعبة ويعانون من البطش والتنكيل والتعذيب والحرمان من زيارة ذويهم .
وكانت لجنة مساندة الأسرى المنبثقة عن المجلس قد عقدت اجتماعها الأول في قرية سالم شرق مدينة نابلس بحضور المحامي ياسر ولويل، وبحثت قضية الأسرى .
وأشادت اللجنة بكافة الجهود الرسمية والشعبية والإعلامية المساندة لحقوق الأسرى وفي مقدمتها الإفراج الفوري عنهم من سجون الاحتلال، معلنه استعدادها تقديم كافة أشكال الدعم للتخفيف من معاناتهم خاصة الأطفال والمرضى وكبار السن منهم .
ودعت اللجنة إلى مضاعفة الجهود المبذولة حتى يتمكن نادي الأسير من مواصلة رسالته على مختلف الصعد الاجتماعية والإنسانية والقانونية، داعية مؤسسات المجتمع المختلفة وعلى رأسها مؤسسة الرئاسة لتقديم الإسناد والدعم لنادي الأسير ليتمكن من مواصلة رسالته الوطنية اتجاه الأسرى مناشدة الرئيس محمود عباس العمل على تحسين الأوضاع المعيشية للأسرى المحررين وذوي الأسرى القابعين في سجون الاحتلال في ضوء الأوضاع الاقتصادية الصعبة والغلاء المتصاعد .
كما وجهت نداء إلى الحكومة الفلسطينية احث المؤسسات الداهمة لإنشاء مشاغل تأهيل لحماية ومساندة الأسرى الذين فقدوا أعمالهم ووظائفهم وجامعاتهم وانضموا وأصبحوا عاطلين عن العمل وغير قادرين عن الوفاء بالتزاماتهم اتجاه اسرهم وأبناءهم في المدارس والجامعات.
كما اعلن خلال الاجتماع تشكيل لجان مساندة في كافة المحافظات للتواصل مع الأسرى والأسرى المحررين وذويهم .
وكانت لجنة مساندة الأسرى المنبثقة عن المجلس قد عقدت اجتماعها الأول في قرية سالم شرق مدينة نابلس بحضور المحامي ياسر ولويل، وبحثت قضية الأسرى .
وأشادت اللجنة بكافة الجهود الرسمية والشعبية والإعلامية المساندة لحقوق الأسرى وفي مقدمتها الإفراج الفوري عنهم من سجون الاحتلال، معلنه استعدادها تقديم كافة أشكال الدعم للتخفيف من معاناتهم خاصة الأطفال والمرضى وكبار السن منهم .
ودعت اللجنة إلى مضاعفة الجهود المبذولة حتى يتمكن نادي الأسير من مواصلة رسالته على مختلف الصعد الاجتماعية والإنسانية والقانونية، داعية مؤسسات المجتمع المختلفة وعلى رأسها مؤسسة الرئاسة لتقديم الإسناد والدعم لنادي الأسير ليتمكن من مواصلة رسالته الوطنية اتجاه الأسرى مناشدة الرئيس محمود عباس العمل على تحسين الأوضاع المعيشية للأسرى المحررين وذوي الأسرى القابعين في سجون الاحتلال في ضوء الأوضاع الاقتصادية الصعبة والغلاء المتصاعد .
كما وجهت نداء إلى الحكومة الفلسطينية احث المؤسسات الداهمة لإنشاء مشاغل تأهيل لحماية ومساندة الأسرى الذين فقدوا أعمالهم ووظائفهم وجامعاتهم وانضموا وأصبحوا عاطلين عن العمل وغير قادرين عن الوفاء بالتزاماتهم اتجاه اسرهم وأبناءهم في المدارس والجامعات.
كما اعلن خلال الاجتماع تشكيل لجان مساندة في كافة المحافظات للتواصل مع الأسرى والأسرى المحررين وذويهم .