المجلس التشريعي يستقبل وفداً من المؤسسات الإنسانية والاغاثية الأوروبية
نشر بتاريخ: 04/02/2008 ( آخر تحديث: 04/02/2008 الساعة: 10:42 )
غزة- معا- استقبل الدكتور احمد بحر رئيس المجلس التشريعيفي مكتبة بغزة أمس وفد يمثل مؤسسة محمد نوران رئيس اتحاد المؤسسات الاغاثية في أوروبا وكذلك ادم بارك مسؤول مؤسسة الإغاثة الإنسانية في أوروبا،ويرافقهم مسؤلين من المؤسسات الخيرية الفلسطينية.
واستعرض بحر أمام الوفد الضيف الأوضاع المعيشية والإنسانية للمواطنين الفلسطينيين في ظل الحصار المتواصل على قطاع غزة، والذي أدى لارتفاع نسبة الفقر إلى أعلى مستوياتها، وافتقاد العديد من المواد الأساسية نتيجة الحصار المفروض من ما يقارب سبعة أشهر بشكل متواصل.
وثمن بحر الدور الذي تقوم به المؤسسات الإنسانية والاغاثية لمساعدة المواطنين الفلسطينيين للتخفيف من الأوضاع المعيشية الصعبة، ودعا إلى بذل مزيد من الضغوط داخل المؤسسات الدولية والإنسانية لرفع الحصار الذي يدفع الشعب ثمنه غاليا حيث وصل عدد المرضى الذين توفوا بسبب الحصار إلى 90 مواطنا, فيما لا تزال حياة المئات في خطر كبير.
من جانبه عبر محمد نوران عن تأثره من الوضع الإنساني في قطاع غزة وخاصة في المجال الصحي ومعاناة المرضى من خلال عدم وصول الأدوية وانقطاعها وسوء الأوضاع الاقتصادية والمعيشية والذي انعكس على كافة مظاهر الحياة.
وأوضح نوران دور مؤسسات الإغاثة الإنسانية في مساعدة الفلسطينيين ووقوف كافة المؤسسات الإنسانية الى جانب الشعب الفلسطيني على الرغم من الحصار، وأنهم يعملون على كسر هذا الحصار وإيصال المساعدات قدر المستطاع لقطاع غزة والتي كان أخرها من خلال الحدود الفلسطينية المصرية بشكل مباشر بعد تعطلها لأشهر بسبب الحصار الإسرائيلي.
وأشار إلى انه سيتابع مع كافة المؤسسات الإنسانية والاغاثية الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة وكيفية إيصال المساعدات الطبية والإنسانة للمواطنين بأسرع ما يمكن، حيث لا يمكن القبول بنتائج الحصار الظالم على الشعب الفلسطيني.
واستعرض بحر أمام الوفد الضيف الأوضاع المعيشية والإنسانية للمواطنين الفلسطينيين في ظل الحصار المتواصل على قطاع غزة، والذي أدى لارتفاع نسبة الفقر إلى أعلى مستوياتها، وافتقاد العديد من المواد الأساسية نتيجة الحصار المفروض من ما يقارب سبعة أشهر بشكل متواصل.
وثمن بحر الدور الذي تقوم به المؤسسات الإنسانية والاغاثية لمساعدة المواطنين الفلسطينيين للتخفيف من الأوضاع المعيشية الصعبة، ودعا إلى بذل مزيد من الضغوط داخل المؤسسات الدولية والإنسانية لرفع الحصار الذي يدفع الشعب ثمنه غاليا حيث وصل عدد المرضى الذين توفوا بسبب الحصار إلى 90 مواطنا, فيما لا تزال حياة المئات في خطر كبير.
من جانبه عبر محمد نوران عن تأثره من الوضع الإنساني في قطاع غزة وخاصة في المجال الصحي ومعاناة المرضى من خلال عدم وصول الأدوية وانقطاعها وسوء الأوضاع الاقتصادية والمعيشية والذي انعكس على كافة مظاهر الحياة.
وأوضح نوران دور مؤسسات الإغاثة الإنسانية في مساعدة الفلسطينيين ووقوف كافة المؤسسات الإنسانية الى جانب الشعب الفلسطيني على الرغم من الحصار، وأنهم يعملون على كسر هذا الحصار وإيصال المساعدات قدر المستطاع لقطاع غزة والتي كان أخرها من خلال الحدود الفلسطينية المصرية بشكل مباشر بعد تعطلها لأشهر بسبب الحصار الإسرائيلي.
وأشار إلى انه سيتابع مع كافة المؤسسات الإنسانية والاغاثية الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة وكيفية إيصال المساعدات الطبية والإنسانة للمواطنين بأسرع ما يمكن، حيث لا يمكن القبول بنتائج الحصار الظالم على الشعب الفلسطيني.