بلديتا الخليل ويطا تبحثان مشروع محطة معالجة المياه بالخليل
نشر بتاريخ: 05/02/2018 ( آخر تحديث: 03/04/2020 الساعة: 05:05 )
الخليل- معا- بحث رئيس بلدية يطا إبراهيم أبو زهرة مع رئيس بلدية الخليل تيسير أبو سنينة، آخر المستجدات المتعلقة بمشروع محطة معالجة المياه العادمة بمحافظة الخليل، بالإضافة إلى سبل الارتقاء بواقع الخدمات في محافظة الخليل.
جاء ذلك خلال اجتماع تشاوري عقد في دار بلدية يطا، وحضره طاقم إداري وفني من كلا البلديتين، وممثل عن سلطة المياه، وتم التشاور في جميع الجوانب المتعلقة بالمشروع على مبدأ لا ضرر ولا ضرار.
جاء ذلك خلال اجتماع تشاوري عقد في دار بلدية يطا، وحضره طاقم إداري وفني من كلا البلديتين، وممثل عن سلطة المياه، وتم التشاور في جميع الجوانب المتعلقة بالمشروع على مبدأ لا ضرر ولا ضرار.
وقد تم تناول الآثار البيئية والصحية المحتملة للمحطة في حال تم تنفيذها في بداية مجرى سيل المجاري المكشوف وفي موقعها المقترح شمالي مدينة يطا.
وتم طرح عدد من المقترحات منها إنشاء المحطة في نهاية خط سيل المجاري، وسقف ما يقارب 13.5 كيلو ميتر من مجرى السيل المكشوف، وإنشاء أنابيب لنقل المياه المعالجة، والتخلص من المواد الخارجة من المحطة بطرق وإجراءات سليمة مع أخد التدابير الوقائية التي تضمن السلامة العامة.
وأكد أبو زهرة و أبو سنينة على ضرورة بذل الجهود والطاقات من أجل تنفيذ المشروع دون المساس بحقوق مدينة يطا المشروعة، والعمل على تذليل العقبات أمام هذا المشروع الحيوي والهام على مبدأ لا ضرر ولا ضرار وأن يخدم محافظة الخليل بكافة مدنها وقراها.
وأكد الطرفان على النهوض بمستوى الخدمات المشتركة في محافظة الخليل، واستكمال الخطط ضمن منهجية مشتركة لإظهار أن أبناء محافظة الخليل وحدة واحدة في استثمار مشاريع تخدم المنطقة بأهلها وضواحيها، مؤكدين على متانة العلاقات فيما بينهم التي تخدم المصلحة العامة.
وتم طرح عدد من المقترحات منها إنشاء المحطة في نهاية خط سيل المجاري، وسقف ما يقارب 13.5 كيلو ميتر من مجرى السيل المكشوف، وإنشاء أنابيب لنقل المياه المعالجة، والتخلص من المواد الخارجة من المحطة بطرق وإجراءات سليمة مع أخد التدابير الوقائية التي تضمن السلامة العامة.
وأكد أبو زهرة و أبو سنينة على ضرورة بذل الجهود والطاقات من أجل تنفيذ المشروع دون المساس بحقوق مدينة يطا المشروعة، والعمل على تذليل العقبات أمام هذا المشروع الحيوي والهام على مبدأ لا ضرر ولا ضرار وأن يخدم محافظة الخليل بكافة مدنها وقراها.
وأكد الطرفان على النهوض بمستوى الخدمات المشتركة في محافظة الخليل، واستكمال الخطط ضمن منهجية مشتركة لإظهار أن أبناء محافظة الخليل وحدة واحدة في استثمار مشاريع تخدم المنطقة بأهلها وضواحيها، مؤكدين على متانة العلاقات فيما بينهم التي تخدم المصلحة العامة.