الديمقراطية تطالب بفتح المعابر وتعديل اتفاقية المعابر و إنهاء حالة الانقسام الداخلي
نشر بتاريخ: 04/02/2008 ( آخر تحديث: 04/02/2008 الساعة: 17:51 )
غزة - معا - طالبت الجبهة الديمقراطية اليوم الاثنين بفتح معابر القطاع على العالم بأسره وتعديل اتفاقية المعابر الموقعة عام 2005 والتي جعلت الاحتلال يتحكم بالمعابر فتحاً وإغلاقاً.
وقالت الجبهة في بيان وصل لوكالة "معا" إن صمت المجتمع الدولي يساعد إسرائيل على التصرف كدولة فوق القانون وعلى ارتكاب المزيد من الانتهاكات للقانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني, كما وأن حالة الانقسام التي تعيشها الساحة الفلسطينية يستفيد منها عدونا وتنذر بانعكاسات شديدة السلبية على الحالة الفلسطينية والنضال الوطني عموماً".
وطالبت الجبهة المجتمع الدولي بتحمل مسئولياته اتجاه الشعب الفلسطيني وإلزام إسرائيل بالاتفاقات الدولية وعدم التعامل معها كدولة فوق القانون.
وجددت الجبهة الدعوة للقوي الفلسطينية بالتوجه للحوار الوطني الشامل لإنهاء حالة الانقسام والتوحد على أساس وثيقة الوفاق الوطني وإعلان القاهرة، لإنهاء الحصار المفروض على الشعب الفلسطيني وكذلك حل أزمة معبر رفح لأنه لا حل لها بتقاسم النفوذ بين السلطة وحماس ولا بالمحاصصة الثنائية.
وأكدت الجبهة حرصها وحرص الشعب الفلسطيني على علاقات إيجابية مع مصر وتعميق أواصر العلاقات بين الشعبين بما يخدم القضية الفلسطينية والمشروع العادل.
ودانت الجبهة في الوقت نفسه أي تصرف يسيء إلى هذه العلاقات وتضر بالمشروع الوطني.
وقالت الجبهة في بيان وصل لوكالة "معا" إن صمت المجتمع الدولي يساعد إسرائيل على التصرف كدولة فوق القانون وعلى ارتكاب المزيد من الانتهاكات للقانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني, كما وأن حالة الانقسام التي تعيشها الساحة الفلسطينية يستفيد منها عدونا وتنذر بانعكاسات شديدة السلبية على الحالة الفلسطينية والنضال الوطني عموماً".
وطالبت الجبهة المجتمع الدولي بتحمل مسئولياته اتجاه الشعب الفلسطيني وإلزام إسرائيل بالاتفاقات الدولية وعدم التعامل معها كدولة فوق القانون.
وجددت الجبهة الدعوة للقوي الفلسطينية بالتوجه للحوار الوطني الشامل لإنهاء حالة الانقسام والتوحد على أساس وثيقة الوفاق الوطني وإعلان القاهرة، لإنهاء الحصار المفروض على الشعب الفلسطيني وكذلك حل أزمة معبر رفح لأنه لا حل لها بتقاسم النفوذ بين السلطة وحماس ولا بالمحاصصة الثنائية.
وأكدت الجبهة حرصها وحرص الشعب الفلسطيني على علاقات إيجابية مع مصر وتعميق أواصر العلاقات بين الشعبين بما يخدم القضية الفلسطينية والمشروع العادل.
ودانت الجبهة في الوقت نفسه أي تصرف يسيء إلى هذه العلاقات وتضر بالمشروع الوطني.