للاسبوع العاشر.. جمعة غضب ضد قرار ترامب
نشر بتاريخ: 09/02/2018 ( آخر تحديث: 09/02/2018 الساعة: 15:39 )
بيت لحم- معا- تنطلق اليوم في الضفة مسيرات شعبية بعد صلاة الجمعة للاسبوع العاشر على التوالي رفضا لقرار ترامب اعتبار القدس عاصمة لاسرائيل.
وكانت دعت القوى الوطنية والاسلامية لاعتبار الجمعة يوما للتصعيد الشعبي في كافة المناطق والمواقع على كافة نقاط الاحتكاك والتماس مع الاحتلال ومستوطنيه، تأكيدا على حق الشعب في المقاومة، واستمرارا للفعل الشعبي المقاوم رفضا للاحتلال وانتهاكاته بحق الفلسطينيين.
ولم تكتف الادارة الامريكية بقرار القدس، بل خفّضت مساعداتها لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا" ما أدى الى أزمة مالية في الوكالة أثرت على حياة الكثيرين.
وارتقى خلال الاسبوع 3 شهداء، بينهم المطارد أحمد نصر جرّار الذي زعزع امن الاحتلال الاسرائيلي بحثا عنه مدة شهر بتهمة قتل الحاخام رازيئيل شيباح قبل شهر قرب نابلس.
وفي ذات السياق، صادق الكنيست الإسرائيلي بالقراءة الثانية والثالثة على قانون "التسوية" الساعي الى شرعنة المستوطنات والبؤر الاستيطانية في الضفة، والذي يهدف إلى مصادرة أراضي الفلسطينيين التي بنيت عليها المستوطنات، كما هدمت سلطات الاحتلال العديد من المنازل الفترة الماضية بحجة عدم الترخيص وشردت عائلات بأكملها في محاولة لافراغ بعض المناطق من الوجود الفلسطيني وتحويلها الى أحياء يهودية.
وكانت دعت القوى الوطنية والاسلامية لاعتبار الجمعة يوما للتصعيد الشعبي في كافة المناطق والمواقع على كافة نقاط الاحتكاك والتماس مع الاحتلال ومستوطنيه، تأكيدا على حق الشعب في المقاومة، واستمرارا للفعل الشعبي المقاوم رفضا للاحتلال وانتهاكاته بحق الفلسطينيين.
ولم تكتف الادارة الامريكية بقرار القدس، بل خفّضت مساعداتها لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا" ما أدى الى أزمة مالية في الوكالة أثرت على حياة الكثيرين.
وارتقى خلال الاسبوع 3 شهداء، بينهم المطارد أحمد نصر جرّار الذي زعزع امن الاحتلال الاسرائيلي بحثا عنه مدة شهر بتهمة قتل الحاخام رازيئيل شيباح قبل شهر قرب نابلس.
وفي ذات السياق، صادق الكنيست الإسرائيلي بالقراءة الثانية والثالثة على قانون "التسوية" الساعي الى شرعنة المستوطنات والبؤر الاستيطانية في الضفة، والذي يهدف إلى مصادرة أراضي الفلسطينيين التي بنيت عليها المستوطنات، كما هدمت سلطات الاحتلال العديد من المنازل الفترة الماضية بحجة عدم الترخيص وشردت عائلات بأكملها في محاولة لافراغ بعض المناطق من الوجود الفلسطيني وتحويلها الى أحياء يهودية.
الى ذلك، استهدفت سلطات الاحتلال المؤسسات الفلسطينية بالقدس وأصدر وزير الامن الداخلي الاسرائيلي جلعاد اردان قرارا باغلاق وتمديد اغلاق عدد من هذه المؤسسات، وقال" لن اسمح بأي محاولة للسلطة الفلسطينية لوضع موطئ قدم في مناطق تابعة لمدينة اسرائيل وسنوقف أي خطوة من هذا القبيل على الفور".