اسرائيل تدرس زيادة حرس الحدود المصري على الحدود -مصر ترفض فتح معبر رفح في وجود سلطة غير سلطة عباس
نشر بتاريخ: 05/02/2008 ( آخر تحديث: 05/02/2008 الساعة: 08:32 )
بيت لحم- معا- افادت مصادر اسرائيلية ان اسرائيل قد تستجيب لطلب مصر مضاعفة عدد الجنود المصريين المرابطين في المقطع ما بين قطاع غزة ومصر.
وعزت صحيفة هارتس هذه الخطوة الى القلق من احتمال استغلال من اسمتهم ارهابيين الحدود السائبة جزئيا للتسلل الى اسرائيل عبر شبه جزيرة سيناء لارتكاب عمليات تخريبية في المنطقة الجنوبية .
وسيكون الموضوع مدار بحث خلال نقاش خاص يجرى غدا في ديوان رئيس الوزراء باشتراك وزيرة الخارجية تسيبي ليفني
وفي ذات السياق نقلت صحيفة الحياة اللندنية عن مصادر مصرية رفضها فتح معبر رفح في وجود سلطة غير سلطة محمود عباس.
وشدد المصدر على أن هذه المسألة غير خاضعة للنقاش رافضاً أي وجود ولو رمزي لحركة حماس على معبر رفح باعتبارها تنظيما وليست سلطة
ونفى المصدر المصري أن تكون مصر بصدد إبرام اتفاق جديد لإدارة معبر رفح مؤكدا ان العمل على المعابر يسير وفق الاتفاقات الدولية التي وقعتها السلطة الفلسطينية مع الأطراف الدولية العام 2005
وكشف المصدر عن أن حركة حماس أبدت استعدادا خلال محادثاتها في القاهرة ليقوم موظفون أو إداريون من الرئاسة الفلسطينية وليس حرس الرئاسة بادارة المعبر شرط أن يكونوا من المقيمين في غزة والا يكون اي تنسيق مع الاسرائيليين
وأوضح المصدر المصري أن مصر رفضت هذا الطرح وأكدت أنه لن يكون هناك تشغيل طبيعي لمعبر رفح بغياب الجانب الإسرائيلي
وعزت صحيفة هارتس هذه الخطوة الى القلق من احتمال استغلال من اسمتهم ارهابيين الحدود السائبة جزئيا للتسلل الى اسرائيل عبر شبه جزيرة سيناء لارتكاب عمليات تخريبية في المنطقة الجنوبية .
وسيكون الموضوع مدار بحث خلال نقاش خاص يجرى غدا في ديوان رئيس الوزراء باشتراك وزيرة الخارجية تسيبي ليفني
وفي ذات السياق نقلت صحيفة الحياة اللندنية عن مصادر مصرية رفضها فتح معبر رفح في وجود سلطة غير سلطة محمود عباس.
وشدد المصدر على أن هذه المسألة غير خاضعة للنقاش رافضاً أي وجود ولو رمزي لحركة حماس على معبر رفح باعتبارها تنظيما وليست سلطة
ونفى المصدر المصري أن تكون مصر بصدد إبرام اتفاق جديد لإدارة معبر رفح مؤكدا ان العمل على المعابر يسير وفق الاتفاقات الدولية التي وقعتها السلطة الفلسطينية مع الأطراف الدولية العام 2005
وكشف المصدر عن أن حركة حماس أبدت استعدادا خلال محادثاتها في القاهرة ليقوم موظفون أو إداريون من الرئاسة الفلسطينية وليس حرس الرئاسة بادارة المعبر شرط أن يكونوا من المقيمين في غزة والا يكون اي تنسيق مع الاسرائيليين
وأوضح المصدر المصري أن مصر رفضت هذا الطرح وأكدت أنه لن يكون هناك تشغيل طبيعي لمعبر رفح بغياب الجانب الإسرائيلي