"المرأة العاملة" تنفذ لقاء "الخوف وكيف يحميني الخوف"
نشر بتاريخ: 25/02/2018 ( آخر تحديث: 25/02/2018 الساعة: 10:55 )
غزة-معا- نفذت جمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية، اللقاء الأول بعنوان "الخوف وكيف يحميني الخوف"، ضمن سلسلة جلسات التدخل النفسي والاجتماعي المبني على المجتمع المحلي، في مقر هيئة الهلال الفلسطيني في منطقة غرب غزة بمشاركة 15 سيدة.
ويأتي هذا اللقاء ضمن سلسلة جلسات داعمة للنساء، هدفها ايجاد الأمان النفسي من خلال جلسات تفريغية، وأنشطة الرسم، والاسترخاء، والألعاب الدرامية التعاونية الترفيهية، هدفها اكساب السيدات الصلادة النفسية وبناء الذات واكسابهن مهارات التعامل مع مشاعرهن.
ورحبت هداية أبو الهوي اخصائية في برنامج الارشاد في جمعية المرأة العاملة، بالمشاركات وعرضت أهداف وبرامج الجمعية المختلفة، التي تسعى لتمكين النساء وتقويتها على الصعيد النفسي والمجتمعي والشخصي.
وفي بداية اللقاء، تم التعارف وكسر الجمود بين المشاركات للشعور بالراحة النفسية وخفض التوتر.
من جهتها تطرقت الأخصائية على تعريف السيدات الفرق بين الخوف الطبيعي والغير طبيعي، والأعراض الجسمية والنفسية، الناشئة من الخوف غير الطبيعي، وتم تحديده بالرسم على مناطق الأكثر تأثرا للخوف في أجسادهن.
وفي نهاية اللقاء، أوصت المشاركات باستمرار الجلسات الداعمة، التي خففت عن النساء بعض من الضغوط والأعباء وسط الضغوط النفسية والأوضاع المجتمعية الصعبة المستمرة في قطاع غزة.
ويأتي هذا اللقاء ضمن سلسلة جلسات داعمة للنساء، هدفها ايجاد الأمان النفسي من خلال جلسات تفريغية، وأنشطة الرسم، والاسترخاء، والألعاب الدرامية التعاونية الترفيهية، هدفها اكساب السيدات الصلادة النفسية وبناء الذات واكسابهن مهارات التعامل مع مشاعرهن.
ورحبت هداية أبو الهوي اخصائية في برنامج الارشاد في جمعية المرأة العاملة، بالمشاركات وعرضت أهداف وبرامج الجمعية المختلفة، التي تسعى لتمكين النساء وتقويتها على الصعيد النفسي والمجتمعي والشخصي.
وفي بداية اللقاء، تم التعارف وكسر الجمود بين المشاركات للشعور بالراحة النفسية وخفض التوتر.
من جهتها تطرقت الأخصائية على تعريف السيدات الفرق بين الخوف الطبيعي والغير طبيعي، والأعراض الجسمية والنفسية، الناشئة من الخوف غير الطبيعي، وتم تحديده بالرسم على مناطق الأكثر تأثرا للخوف في أجسادهن.
وفي نهاية اللقاء، أوصت المشاركات باستمرار الجلسات الداعمة، التي خففت عن النساء بعض من الضغوط والأعباء وسط الضغوط النفسية والأوضاع المجتمعية الصعبة المستمرة في قطاع غزة.