جمعيتان خيريتان توزعان منح دراسية تقدر بـ300 دولار لطلاب داخل جامعات غزة
نشر بتاريخ: 06/02/2008 ( آخر تحديث: 06/02/2008 الساعة: 19:14 )
غزة-معا-بتمويل من جمعية المساعدات الشعبية النرويجية وزعت جمعية الرحمة للأعمال الخيرية وجمعية الخريجات الجامعيات في قطاع غزة ، اليوم الثلاثاء، الدفعة الأولى من المنحة الدراسية المقدمة من الجمعية النرويجية للطلبة الفلسطينيين وذوي الاحتياجات الخاصة من الطلاب في جامعات قطاع غزة.
وقال مروان طبيل رئيس جمعية الرحمة للأعمال الخيرية أن التمويل المالي يستهدف فئة من الطلاب الفلسطينيين داخل الجماعات الرئيسية الأربعة وهي " الجامعة الإسلامية ، وجامعة الأزهر والقدس المفتوحة و الأقصى. حيث سيستفيد من الدعم أكثر من 600طالب من الجامعات الأربعة على دفعتين وكل دفعة تقدر بملغ 300دولار فقط.
وأوضح طبيل أن الدفعة الثانية من المنحة الدراسية سيتم توزيعها في نهاية الشهر الحالي وعلى مختلف الجامعات الأربعة المذكورة، مؤكداُ أن هذا المشروع هو من سلسلة مشاريع تقوم بها الجمعية كل عام لتقديم المنح الدراسية للطلابالجامعيين وذلك تقديراُ لظروفهم وحرصاُ من الجمعية على تخطي تلك الظروف.
وأكد القائمون على الحملة أن الهدف الرئيسي من الحملة هو مساعدة الطلاب الفلسطينيين داخل الجامعات الفلسطينية في استكمال دراستهم ومساعدتهم في تخطي ، نظراُ للظروف الاقتصادية الصعبة التي يعاني منها الطلاب وأسرهم وخاصة في قطاع غزة. موضحين بأن هناك شروط يجب توافرها بالطلاب المستفيدين من تلك المنحة.
وعبر رؤساء ومندوبو الجامعات خلال مرحلة التوزيع عن شكرهم التام والخالص لهذا الدعم ، مؤكدين على حرصهم التام في دعم الطالب الفلسطيني ، وتوفير كل السبل والطاقات للطالب الفلسطيني للاستمرار بالمرحلة التعليمية للاستنهاض بها.
كما عبر الدكتور رفعت رستم نائب رئيس الجامعة للشؤون تكنولوجيا المعلومات والعلاقات الخارجية بالجامعة الإسلامية عن شكره العميق للدعم المالي المقدم من قبل الجمعية النرويجية للطلاب الجامعيين ، مؤكدا أن هذا الدعم يعزز من صمود الطالب في وجه كافة الظروف الاقتصادية التي يمرون بها.
هذا وثمن الدكتور جواد وادي رئيس جامعة الأزهر هذا الدور العظيم الذي سعت إليه كل من جمعية الرحمة للأعمال الخيرية وجمعية الخريجات الجامعيات في مساعدة الطالب الفلسطيني لإخراجه من ذائقته المالية الصعبة التي يعاني منها كثير من الطلاب داخل الجامعات الفلسطينية.
وطالب وادي بضرورة بذل جهود حثيثة لتوفير كافة احتياجات الطالب الفلسطيني من إمكانيات مادية وغيرها للاستمرار بالمنهج العلمي والرقي فيه.
ومن جانبه شكر تيسير نشوان نائب رئيس جامعة الأقصى هذا الدور في النهوض بالطالب الفلسطيني ، مؤكداُ على سعادة إدارة الجامعة بكافة الجهود المبذولة لمساعدة الطالب الجامعيين في تخطي محنتهم المادية السيئة والصعبة في ظل هذه الظروف الاقتصادية الصعبة.
هذا وقال الدكتور عدنان قاسم رئيس جامعة القدس المفتوحة أن هذا الدعم يمثل نقله نوعية للطالب الفلسطيني المحتاج لاستكمال دراسته ، شاكراُ كافة الجهود التي بذلت من أجل مساعدة الطالب للتخطي من محنته المالية والتي تساعده على الاستمرار في نهجه العلمي والدراسي.
وقال مروان طبيل رئيس جمعية الرحمة للأعمال الخيرية أن التمويل المالي يستهدف فئة من الطلاب الفلسطينيين داخل الجماعات الرئيسية الأربعة وهي " الجامعة الإسلامية ، وجامعة الأزهر والقدس المفتوحة و الأقصى. حيث سيستفيد من الدعم أكثر من 600طالب من الجامعات الأربعة على دفعتين وكل دفعة تقدر بملغ 300دولار فقط.
وأوضح طبيل أن الدفعة الثانية من المنحة الدراسية سيتم توزيعها في نهاية الشهر الحالي وعلى مختلف الجامعات الأربعة المذكورة، مؤكداُ أن هذا المشروع هو من سلسلة مشاريع تقوم بها الجمعية كل عام لتقديم المنح الدراسية للطلابالجامعيين وذلك تقديراُ لظروفهم وحرصاُ من الجمعية على تخطي تلك الظروف.
وأكد القائمون على الحملة أن الهدف الرئيسي من الحملة هو مساعدة الطلاب الفلسطينيين داخل الجامعات الفلسطينية في استكمال دراستهم ومساعدتهم في تخطي ، نظراُ للظروف الاقتصادية الصعبة التي يعاني منها الطلاب وأسرهم وخاصة في قطاع غزة. موضحين بأن هناك شروط يجب توافرها بالطلاب المستفيدين من تلك المنحة.
وعبر رؤساء ومندوبو الجامعات خلال مرحلة التوزيع عن شكرهم التام والخالص لهذا الدعم ، مؤكدين على حرصهم التام في دعم الطالب الفلسطيني ، وتوفير كل السبل والطاقات للطالب الفلسطيني للاستمرار بالمرحلة التعليمية للاستنهاض بها.
كما عبر الدكتور رفعت رستم نائب رئيس الجامعة للشؤون تكنولوجيا المعلومات والعلاقات الخارجية بالجامعة الإسلامية عن شكره العميق للدعم المالي المقدم من قبل الجمعية النرويجية للطلاب الجامعيين ، مؤكدا أن هذا الدعم يعزز من صمود الطالب في وجه كافة الظروف الاقتصادية التي يمرون بها.
هذا وثمن الدكتور جواد وادي رئيس جامعة الأزهر هذا الدور العظيم الذي سعت إليه كل من جمعية الرحمة للأعمال الخيرية وجمعية الخريجات الجامعيات في مساعدة الطالب الفلسطيني لإخراجه من ذائقته المالية الصعبة التي يعاني منها كثير من الطلاب داخل الجامعات الفلسطينية.
وطالب وادي بضرورة بذل جهود حثيثة لتوفير كافة احتياجات الطالب الفلسطيني من إمكانيات مادية وغيرها للاستمرار بالمنهج العلمي والرقي فيه.
ومن جانبه شكر تيسير نشوان نائب رئيس جامعة الأقصى هذا الدور في النهوض بالطالب الفلسطيني ، مؤكداُ على سعادة إدارة الجامعة بكافة الجهود المبذولة لمساعدة الطالب الجامعيين في تخطي محنتهم المادية السيئة والصعبة في ظل هذه الظروف الاقتصادية الصعبة.
هذا وقال الدكتور عدنان قاسم رئيس جامعة القدس المفتوحة أن هذا الدعم يمثل نقله نوعية للطالب الفلسطيني المحتاج لاستكمال دراسته ، شاكراُ كافة الجهود التي بذلت من أجل مساعدة الطالب للتخطي من محنته المالية والتي تساعده على الاستمرار في نهجه العلمي والدراسي.