جمعية افنان تنظم مسيرة ورود ومحبة بعنوان "اغصان الوطن" داعية للوحدة الوطنية
نشر بتاريخ: 07/02/2008 ( آخر تحديث: 07/02/2008 الساعة: 10:42 )
غزة - معا - خرجت جمعية "أفنان" للثقافة وتنمية المجتمع، بمسيرة سيارات منظمة وكبيرة جابت شوارع مدينة غزة للتعبير عن فلسفة الشباب الفلسطيني في نشر ثقافة المحبة والإنسانية والتسامح الوطني والتآخي.
وجابت المسيرة الشوارع الرئيسية لمدينة غزة بمشاركة أكثر من 75 شاب من كلا الجنسين، حيث أقدم المشاركون على توزيع الورود والزهور والهدايا الرمزية والكتيبات الصغيرة التي تدعو للوحدة الوطنية وللمحبة والتسامح على فئات مختلفة من أبناء الشعب الفلسطيني، كما واستهدفت الوكالات الإعلاميّة والجمعيات الخيرية والثقافية.
وقال رئيس الجمعية عمر فارس أبو شاويش " لقد نظمنا هذه المسيرة التي حملت اسم " أغصان الوطن " للخروج من قوقعة واقعنا الأليم والتأثير على الشارع الفلسطيني بضرورة نشر فلسفة المحبة والتسامح واحترام القانون وزيادة التكافل الاجتماعي والوطني في نفوس الناس ".
وأكد أبو شاويش أن هناك العديد من الفعاليات التي تعبر عن نفس مضمون المسيرة للتغيير من الحالة النفسية المتردية التي يعتاشها الفلسطينيون الغزيون في ظل هذا الانقسام الذي وصفه " بالأسود " ، معرباً عن آماله بضرورة وجود حلول عاجلة لإنقاذ الشعب وتوعيته ثقافياً واجتماعياً وخلقياً بالتالي توعيته اقتصادياً وتأقلمه مع الحياة .
من جانب آخر، أشاد عدد من الصحافيين والكتّاب ورؤساء الجمعيات بهذهِ الفعالية التي قامت بها جمعية أفنان، مؤكدين على وقوفهم بجانبها في وجه الظلم والظلام لنشر التسامح والوحدة الوطنية وترسيخ الأمن والأمان في فلسطين كافة.
وتفاعل المواطنون مع فعالية " أغصان الوطن " ، حيث انضم العديد من الشبّان الفلسطينيون طوعاً بسياراتهم الخاصة لأجواء المسيرة وبدأوا جميعاً يرددون الهتافات التي تدعو للوحدة الوطنية ونبذ العنف وإزالة الظلام.
وجابت المسيرة الشوارع الرئيسية لمدينة غزة بمشاركة أكثر من 75 شاب من كلا الجنسين، حيث أقدم المشاركون على توزيع الورود والزهور والهدايا الرمزية والكتيبات الصغيرة التي تدعو للوحدة الوطنية وللمحبة والتسامح على فئات مختلفة من أبناء الشعب الفلسطيني، كما واستهدفت الوكالات الإعلاميّة والجمعيات الخيرية والثقافية.
وقال رئيس الجمعية عمر فارس أبو شاويش " لقد نظمنا هذه المسيرة التي حملت اسم " أغصان الوطن " للخروج من قوقعة واقعنا الأليم والتأثير على الشارع الفلسطيني بضرورة نشر فلسفة المحبة والتسامح واحترام القانون وزيادة التكافل الاجتماعي والوطني في نفوس الناس ".
وأكد أبو شاويش أن هناك العديد من الفعاليات التي تعبر عن نفس مضمون المسيرة للتغيير من الحالة النفسية المتردية التي يعتاشها الفلسطينيون الغزيون في ظل هذا الانقسام الذي وصفه " بالأسود " ، معرباً عن آماله بضرورة وجود حلول عاجلة لإنقاذ الشعب وتوعيته ثقافياً واجتماعياً وخلقياً بالتالي توعيته اقتصادياً وتأقلمه مع الحياة .
من جانب آخر، أشاد عدد من الصحافيين والكتّاب ورؤساء الجمعيات بهذهِ الفعالية التي قامت بها جمعية أفنان، مؤكدين على وقوفهم بجانبها في وجه الظلم والظلام لنشر التسامح والوحدة الوطنية وترسيخ الأمن والأمان في فلسطين كافة.
وتفاعل المواطنون مع فعالية " أغصان الوطن " ، حيث انضم العديد من الشبّان الفلسطينيون طوعاً بسياراتهم الخاصة لأجواء المسيرة وبدأوا جميعاً يرددون الهتافات التي تدعو للوحدة الوطنية ونبذ العنف وإزالة الظلام.