صيدم: برنامج "الترميز" لا بد وأن يطبق بكامل مدارس فلسطين
نشر بتاريخ: 13/03/2018 ( آخر تحديث: 13/03/2018 الساعة: 12:40 )
رام الله- معا- التقى وزير التربية والتعليم العالي د.صبري صيدم، اليوم، وفداً من جمعية "بورتلاند ترست" في فلسطين، لبحث إمكانية تعزيز الشراكة بين "الوزارة" و"الجمعية"، في مجال برنامج "الترميز" "coding"، الذي أطلقته الوزارة في 500 من مدارسها.
وضم الوفد المدير الإداري للجمعية يحيى الشنار، ومدير المشروع وحيد المصري، ومدير عام الإدارة العامة للتقنيات التربوية وتكنولوجيا المعلومات م. جهاد دريدي، ومدير دائرة تكنولوجيا المعلومات محمد الخطيب.
وأشار صيدم الى الأهمية الكبرى التي توليها الوزارة لبرنامج الترميز، لما لهذا البرنامج من دور في تغيير نمط التفكير وتبني الإبداع في العملية التعليمية، آملاً أن يطال كافة المدارس، نظراً للتفاعل الكبير بين المعلم والطالب في المدارس التي تطبقه.
وأكد الوزير، استعداد الوزارة لتعزيز الشراكة مع مؤسسة "بورتلاند ترست" من أجل تطبيق البرنامج في كافة المدارس، وذلك ضمن الجهود التطويرية التي تبذلها في سبيل النهوض بالعملية التعليمية، مشيراً إلى أهمية التشاركية من أجل دعم القطاع التعليمي بشكل شمولي.
وشكر الوفد التعاون الكبير من قبل الوزارة، معبرين عن رغبتهم بتوسيع آفاق الشراكة لتنفيذ البرنامج في فلسطين، لما له من أثر إيجابي على الأداء الدراسي للطلبة المشاركين فيه، ودوره في تحفيزهم بنحو ينسجم مع التطور العلمي والتكنولوجي.
وضم الوفد المدير الإداري للجمعية يحيى الشنار، ومدير المشروع وحيد المصري، ومدير عام الإدارة العامة للتقنيات التربوية وتكنولوجيا المعلومات م. جهاد دريدي، ومدير دائرة تكنولوجيا المعلومات محمد الخطيب.
وأشار صيدم الى الأهمية الكبرى التي توليها الوزارة لبرنامج الترميز، لما لهذا البرنامج من دور في تغيير نمط التفكير وتبني الإبداع في العملية التعليمية، آملاً أن يطال كافة المدارس، نظراً للتفاعل الكبير بين المعلم والطالب في المدارس التي تطبقه.
وأكد الوزير، استعداد الوزارة لتعزيز الشراكة مع مؤسسة "بورتلاند ترست" من أجل تطبيق البرنامج في كافة المدارس، وذلك ضمن الجهود التطويرية التي تبذلها في سبيل النهوض بالعملية التعليمية، مشيراً إلى أهمية التشاركية من أجل دعم القطاع التعليمي بشكل شمولي.
وشكر الوفد التعاون الكبير من قبل الوزارة، معبرين عن رغبتهم بتوسيع آفاق الشراكة لتنفيذ البرنامج في فلسطين، لما له من أثر إيجابي على الأداء الدراسي للطلبة المشاركين فيه، ودوره في تحفيزهم بنحو ينسجم مع التطور العلمي والتكنولوجي.