المالكي يلتقي ممثلي الكوبلاك في امريكا اللاتينية
نشر بتاريخ: 15/03/2018 ( آخر تحديث: 15/03/2018 الساعة: 13:35 )
رام الله-معا- اختتم وزير الخارجية والمغتربين د.رياض المالكي زيارته لامريكا اللاتينية في العاصمة الكولومبية بوغاتا، يوم امس بلقاء مع مسؤولين من الكونفدرالية الفلسطينية في امريكا اللاتينية والكاريبي “كوبلاك” من كولومبيا وغواتيمالا وبنما، بحضور سفير فلسطين لدى كولومبيا رؤوف المالكي ومدير دائرة الامريكيتين والكاريبي المستشار حنان جرار.
اطلع المالكي ممثلي الكوبلاك على اخر التطورات والمستجدات على الساحة الفلسطينية، والتحركات الدبلوماسية الفلسطينية، واشار المالكي الى خطة الرئيس محمود عباس للسلام والتي عرضها امام اعضاء مجلس الامن الدولي في نيورك، في العشرين من شباط الماضي. وناقش المالكي مع ممثلي الكوبلاك كل القضايا ذات العلاقة بالدول التي تتواجد بها الجاليات الفلسطينية، واهمية دورها بتعزيز علاقات دولهم بالوطن الام فلسطين، وسبل الدفع بعلاقات هذه الدول قدماً، وتطويرها لما فيه مصلحة بلدانهم المقيمين فيها ودولة فلسطين.
كما ناقش الطرفان سبل التأثير في الاطر الاجتماعية والاقتصادية، وخلق روابط بين هذه الاطر وتسخيرها لفائدة الاطراف جميعاً، وذلك لما تحرزه دول امريكا اللاتينية من تاثير على المسرح السياسي والاقتصادي الدوليين.
وفي نهاية اللقاء عبر اعضاء الكوبلاك المشاركين عن رفضهم وادانتهم لما تعرضّ له موكب رئيس الوزراء رامي الحمد الله ورئيس جهاز المخابرات العامة اللواء ماجد فرج، من محاولة اغتيال في قطاع غزة، رافضين كل اشكال العنف، والاغتيال السياسي، معتبرين ذلك من المحرمات التي لايجوز الاقتراب منها واحد روافد مشاريع التصفية للقضية الفلسطينية ويصب في خدمة اعداء الفلسطينيين ووطنهم وقضيتهم .
و طلبوا من المالكي نقل تحياتهم وتحيات الجالية الفلسطينية في امريكا اللاتينية الى الشعب الفلسطيني وقيادته الشرعية ممثلة بالرئيس محمود عباس، متعهدين بالبقاء اوفياء لفلسطين وشعبها وقيادتها.
اطلع المالكي ممثلي الكوبلاك على اخر التطورات والمستجدات على الساحة الفلسطينية، والتحركات الدبلوماسية الفلسطينية، واشار المالكي الى خطة الرئيس محمود عباس للسلام والتي عرضها امام اعضاء مجلس الامن الدولي في نيورك، في العشرين من شباط الماضي. وناقش المالكي مع ممثلي الكوبلاك كل القضايا ذات العلاقة بالدول التي تتواجد بها الجاليات الفلسطينية، واهمية دورها بتعزيز علاقات دولهم بالوطن الام فلسطين، وسبل الدفع بعلاقات هذه الدول قدماً، وتطويرها لما فيه مصلحة بلدانهم المقيمين فيها ودولة فلسطين.
كما ناقش الطرفان سبل التأثير في الاطر الاجتماعية والاقتصادية، وخلق روابط بين هذه الاطر وتسخيرها لفائدة الاطراف جميعاً، وذلك لما تحرزه دول امريكا اللاتينية من تاثير على المسرح السياسي والاقتصادي الدوليين.
وفي نهاية اللقاء عبر اعضاء الكوبلاك المشاركين عن رفضهم وادانتهم لما تعرضّ له موكب رئيس الوزراء رامي الحمد الله ورئيس جهاز المخابرات العامة اللواء ماجد فرج، من محاولة اغتيال في قطاع غزة، رافضين كل اشكال العنف، والاغتيال السياسي، معتبرين ذلك من المحرمات التي لايجوز الاقتراب منها واحد روافد مشاريع التصفية للقضية الفلسطينية ويصب في خدمة اعداء الفلسطينيين ووطنهم وقضيتهم .
و طلبوا من المالكي نقل تحياتهم وتحيات الجالية الفلسطينية في امريكا اللاتينية الى الشعب الفلسطيني وقيادته الشرعية ممثلة بالرئيس محمود عباس، متعهدين بالبقاء اوفياء لفلسطين وشعبها وقيادتها.