"شروق" تنظم عرضا فنيا في بيت لحم
نشر بتاريخ: 26/03/2018 ( آخر تحديث: 26/03/2018 الساعة: 15:53 )
بيت لحم- معا- نظمت مؤسسة شروق وبالشراكة مع قصر المؤتمرات في بيت لحم وجوقة أمواج وفرقة نوى للموسيقى العربية عرضا فني غنائي راقص بعنوان
"تراث فلسطين النابض بالحياه (التقاطعات)"، حيث تم اهداء الحفل الى روح الفنانة الفلسطينية الملتزمة ريم بنا، تحت رعاية وزارة الثقافة الفلسطينية.
وبحضور وزير الثقافة السابق استهل ناصر العيسة رئيس الهيئة الادارية لمؤسسة شروق الحفل بكلمة قدم خلالها واجب العزاء للشعب الفلسطيني على رحيل أيقونة الغناء والموسيقى ريم البنا، مؤكدا أهمية الفنون والثقافة لربط الماضي بالحاضر ولبناء مستقبل أفضل.
وتخلل الحفل عرضا غنائيا لجوقة أمواج والذي تضمن مجموعة أغاني ما بين وطنية وتراثية.
وقدمت فرقة شروق من الجيلين الأول والثاني لوحات فنية راقصة من التراث الفلسطيني باسلوب معاصر.
وقدمت مؤسسة شروق مع جوقة أمواج أغنية "يا طالعين عالجبل" للراحلة ريم بنا، بحيث غنى أطفال أمواج الاغنية بأصواتهم وقدم اللوحة الفنية راقصو شروق، ما ادى الى تفاعل الجمهور بالغناء والتصفيق الحاد.
وفي الفقرة النهائية قدمت الفرق المشاركة كوكتيل تراثي، تخللته الموسيقى والغناء والرقص من خلال 120 فنانا ما بين راقصين وموسيقيين وممغنيين، اشعلوا بذلك الحفل رافعين راية "اننا هنا باقون".
"تراث فلسطين النابض بالحياه (التقاطعات)"، حيث تم اهداء الحفل الى روح الفنانة الفلسطينية الملتزمة ريم بنا، تحت رعاية وزارة الثقافة الفلسطينية.
وبحضور وزير الثقافة السابق استهل ناصر العيسة رئيس الهيئة الادارية لمؤسسة شروق الحفل بكلمة قدم خلالها واجب العزاء للشعب الفلسطيني على رحيل أيقونة الغناء والموسيقى ريم البنا، مؤكدا أهمية الفنون والثقافة لربط الماضي بالحاضر ولبناء مستقبل أفضل.
وتخلل الحفل عرضا غنائيا لجوقة أمواج والذي تضمن مجموعة أغاني ما بين وطنية وتراثية.
وقدمت فرقة شروق من الجيلين الأول والثاني لوحات فنية راقصة من التراث الفلسطيني باسلوب معاصر.
وقدمت مؤسسة شروق مع جوقة أمواج أغنية "يا طالعين عالجبل" للراحلة ريم بنا، بحيث غنى أطفال أمواج الاغنية بأصواتهم وقدم اللوحة الفنية راقصو شروق، ما ادى الى تفاعل الجمهور بالغناء والتصفيق الحاد.
وفي الفقرة النهائية قدمت الفرق المشاركة كوكتيل تراثي، تخللته الموسيقى والغناء والرقص من خلال 120 فنانا ما بين راقصين وموسيقيين وممغنيين، اشعلوا بذلك الحفل رافعين راية "اننا هنا باقون".