النضال الشعبي تنعى إبراهيم الفتياني
نشر بتاريخ: 01/04/2018 ( آخر تحديث: 01/04/2018 الساعة: 12:29 )
رام الله- معا- نعت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني بإسم أمينها العام د.أحمد مجدلاني ورفاقها أعضاء المكتب السياسي واللجنة المركزية وكافة أعضاء وكوادر ومناضلي الجبهة إلى جماهير الأمة العربية والشعب الفلسطيني، القائد الوطني إبراهيم الفتياني "أبو النايف" عضو اللجنة المركزية للجبهة الذي توفي فجر الأحد في مدينة رام الله.
وكان فتياني من قادة ومؤسسي جبهة النضال الشعبي الفلسطيني في مدينة القدس في 15 من شهر تموز عام 1967 ورفيق القائد المؤسس الشهيد الدكتور سمير غوشة، وقد تولى العديد من المسؤوليات الوطنية والتنظيمية والعسكرية في ساحات العمل المتعددة داخل الأرض المحتلة وفي الأردن وسوريا ولبنان والعراق وغيرها من الساحات.
وقالت الجبهة أن رحيل الفتياني خسارة كبيرة لشعبنا وحركته الوطنية وخسارة للجبهة التي تفتقد برحيله قائدا كبيرا من قادتها المؤسسين الأوائل الذي نذر حياته من أجل فلسطين والدفاع عن حريتها وعروبة ترابها وأسهم إسهاما كبيرا في بناء وترسيخ التنظيم العسكري للجبهة حيث تولى مسؤولية القطاع العسكري لسنوات طوال إلى أن عاد إلى أرض الوطن عام 1996، وعمل بعدها في مؤسسات السلطة الوطنية من خلال مهامه كمدير عام في وزارة العمل.
وأكدت الجبهة أنها ستبقى وفية لنضالات وتضحيات الشهداء والقادة الذين حملوا على أكتافهم عبأ العمل الوطني والنضال في مواجهة الإحتلال الإسرائيلي العنصري في أحلك الظروف التي مرت وتمر بها القضية الفلسطينية.
وعاهدت الجبهة الشهيد القائد الفتياتي الذي امتاز دائما بالشجاعة والإقدام والعناد والنقاء الثوري والذي كرس حياته فدائيا مقاتلا زاهدا على طريق الحرية والعودة والاستقلال أن تبقى وفية لما ناضل وقاتل من أجله، وفية لكل الشهداء وماضية في مهام العمل الوطني وفي مسيرة النضال نحو الإستقلال وبناء دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس.
وكان فتياني من قادة ومؤسسي جبهة النضال الشعبي الفلسطيني في مدينة القدس في 15 من شهر تموز عام 1967 ورفيق القائد المؤسس الشهيد الدكتور سمير غوشة، وقد تولى العديد من المسؤوليات الوطنية والتنظيمية والعسكرية في ساحات العمل المتعددة داخل الأرض المحتلة وفي الأردن وسوريا ولبنان والعراق وغيرها من الساحات.
وقالت الجبهة أن رحيل الفتياني خسارة كبيرة لشعبنا وحركته الوطنية وخسارة للجبهة التي تفتقد برحيله قائدا كبيرا من قادتها المؤسسين الأوائل الذي نذر حياته من أجل فلسطين والدفاع عن حريتها وعروبة ترابها وأسهم إسهاما كبيرا في بناء وترسيخ التنظيم العسكري للجبهة حيث تولى مسؤولية القطاع العسكري لسنوات طوال إلى أن عاد إلى أرض الوطن عام 1996، وعمل بعدها في مؤسسات السلطة الوطنية من خلال مهامه كمدير عام في وزارة العمل.
وأكدت الجبهة أنها ستبقى وفية لنضالات وتضحيات الشهداء والقادة الذين حملوا على أكتافهم عبأ العمل الوطني والنضال في مواجهة الإحتلال الإسرائيلي العنصري في أحلك الظروف التي مرت وتمر بها القضية الفلسطينية.
وعاهدت الجبهة الشهيد القائد الفتياتي الذي امتاز دائما بالشجاعة والإقدام والعناد والنقاء الثوري والذي كرس حياته فدائيا مقاتلا زاهدا على طريق الحرية والعودة والاستقلال أن تبقى وفية لما ناضل وقاتل من أجله، وفية لكل الشهداء وماضية في مهام العمل الوطني وفي مسيرة النضال نحو الإستقلال وبناء دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس.