الحمد الله يتسلم تقرير صندوق تطوير وإقراض الهيئات المحلية
نشر بتاريخ: 02/04/2018 ( آخر تحديث: 02/04/2018 الساعة: 15:58 )
رام الله- معا- تسلم رئيس الوزراء د. رامي الحمد الله، يوم الاثنين، في رام الله، التقرير السنوي لصندوق تطوير وإقراض الهيئات المحلية لعام 2017، من وزير الحكم المحلي د. حسين الأعرج، ومدير عام الصندوق توفيق البديري.
واطلع الحمد الله على الخطة الإستراتيجية للصندوق 2017-2022، والحساب الختامي للصندوق للسنة المنتهية 2017، كما اطلع على سير عمل الصندوق، والمشاريع المنفذة والتي ستنفذ خلال العام الجاري، إضافة إلى أهم احتياجاته.
وأشاد رئيس الوزراء بدور صندوق تطوير وإقراض الهيئات المحلية في دعم البلديات وتطوير الخدمات المقدمة للمواطنين من خلال الحكم المحلي، مثمنا الجهود التي يبذلها الصندوق في تنفيذ مشاريع حيوية خاصة التي تستهدف المناطق المهمشة والمناطق المساه "ج".
وأشار الحمد الله إلى أهمية المشاريع التي يرصها وينفذها الصندوق في تلك المناطق، خاصة في قطاعات المرافق العامة وإنشاء الطرق والبنية التحتية والمياه والكهرباء، والتي ساهمت في تحسين الظروف الاجتماعية والاقتصادية والبيئية لسكانها، وزيادة فرصهم في الحصول على تعليم أفضل من خلال توسيع وتطوير المدارس القائمة، وتزويدهم بخدمات مدنية أفضل، إلى جانب خفض المخاطر الصحية الناجمة عن وجود طرق غير معبدة.
وشدد الحمد الله على ضرورة البناء على المشاريع المقدمة لقطاع غزة، وتوسيع دائرة القطاعات المستهدفة لها، بما يشكل رافعة لتقديم خدمات أفضل لأهلنا في القطاع، خاصة في ظل الظروف الصعبة التي يواجهونها جراء الحصار الإسرائيلي المستمر.
واطلع الحمد الله على الخطة الإستراتيجية للصندوق 2017-2022، والحساب الختامي للصندوق للسنة المنتهية 2017، كما اطلع على سير عمل الصندوق، والمشاريع المنفذة والتي ستنفذ خلال العام الجاري، إضافة إلى أهم احتياجاته.
وأشاد رئيس الوزراء بدور صندوق تطوير وإقراض الهيئات المحلية في دعم البلديات وتطوير الخدمات المقدمة للمواطنين من خلال الحكم المحلي، مثمنا الجهود التي يبذلها الصندوق في تنفيذ مشاريع حيوية خاصة التي تستهدف المناطق المهمشة والمناطق المساه "ج".
وأشار الحمد الله إلى أهمية المشاريع التي يرصها وينفذها الصندوق في تلك المناطق، خاصة في قطاعات المرافق العامة وإنشاء الطرق والبنية التحتية والمياه والكهرباء، والتي ساهمت في تحسين الظروف الاجتماعية والاقتصادية والبيئية لسكانها، وزيادة فرصهم في الحصول على تعليم أفضل من خلال توسيع وتطوير المدارس القائمة، وتزويدهم بخدمات مدنية أفضل، إلى جانب خفض المخاطر الصحية الناجمة عن وجود طرق غير معبدة.
وشدد الحمد الله على ضرورة البناء على المشاريع المقدمة لقطاع غزة، وتوسيع دائرة القطاعات المستهدفة لها، بما يشكل رافعة لتقديم خدمات أفضل لأهلنا في القطاع، خاصة في ظل الظروف الصعبة التي يواجهونها جراء الحصار الإسرائيلي المستمر.