عبد الحميد: نطالب بتحرك رسمي لتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني
نشر بتاريخ: 04/04/2018 ( آخر تحديث: 06/04/2018 الساعة: 09:22 )
دمشق- معا- قال حسن عبد الحميد عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين- أمين إقليم سوريا إن الإجتماع الذي عقدته قيادات فصائل الثورة الفلسطينية في مقر سفارة دولة فلسطين بدمشق، ناقش اخر تطورات ومستجدات القضية الفلسطينية وخاصة مسيرات العودة الكبرى وتفاعلاتها وتداعيات صفقة القرن.
وأضاف عبد الحميد ان في يوم الارض المجيد وفي مسيرة العودة في الثلاثين من آذار اضافت قوات الاحتلال جريمة جديدة الى سجلها الحافل بجرائم القتل والتعذيب بحق ابناء شعبنا في قطاع غزة وبإقدامها على اطلاق الرصاص الحي وقنابل الغاز راح ضحيتها حوالي 20 شهيداً ومئات الجرحى.
وأكد أن هذه السياسة العدوانية الاجرامية لن تثني الشعب عن تمسكه ودفاعه عن ارضه وحقوقه الوطنية ورفضه لأية مشاريع تستهدفها وفي مقدمتها صفقة القرن الأمريكية.
ودعا عبد الحميد السلطة الفلسطينية لتتقدم إلى الأمم المتحدة بطلب رسمي، لتوفير الحماية الدولية للشعب والارض ضد الاستيطان، واحالة جرائم الحرب الاسرائيلية الى محكمة الجنايات الدولية.
وأكد عبد الحميد على ضرورة رفع المعناة عن ابناء الشعب، وانهاء ازمة مخيم اليرموك والمخيمات الاخرى بأقرب وقت، وخروج المجموعات "الارهابية" منها، وعودة الامن والامان الى ربوعها، وكافة ربوع سوريا.
وختم طالباً من القمة العربية القادمة اتخاذ مواقف مساندة وداعمة للشعب، وعدم تمرير اية مشاريع تستهدف تصفية القضية والحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني.
وأضاف عبد الحميد ان في يوم الارض المجيد وفي مسيرة العودة في الثلاثين من آذار اضافت قوات الاحتلال جريمة جديدة الى سجلها الحافل بجرائم القتل والتعذيب بحق ابناء شعبنا في قطاع غزة وبإقدامها على اطلاق الرصاص الحي وقنابل الغاز راح ضحيتها حوالي 20 شهيداً ومئات الجرحى.
وأكد أن هذه السياسة العدوانية الاجرامية لن تثني الشعب عن تمسكه ودفاعه عن ارضه وحقوقه الوطنية ورفضه لأية مشاريع تستهدفها وفي مقدمتها صفقة القرن الأمريكية.
ودعا عبد الحميد السلطة الفلسطينية لتتقدم إلى الأمم المتحدة بطلب رسمي، لتوفير الحماية الدولية للشعب والارض ضد الاستيطان، واحالة جرائم الحرب الاسرائيلية الى محكمة الجنايات الدولية.
وأكد عبد الحميد على ضرورة رفع المعناة عن ابناء الشعب، وانهاء ازمة مخيم اليرموك والمخيمات الاخرى بأقرب وقت، وخروج المجموعات "الارهابية" منها، وعودة الامن والامان الى ربوعها، وكافة ربوع سوريا.
وختم طالباً من القمة العربية القادمة اتخاذ مواقف مساندة وداعمة للشعب، وعدم تمرير اية مشاريع تستهدف تصفية القضية والحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني.