جبهة التحرير و"امل" يبحثان الاوضاع الفلسطينية
نشر بتاريخ: 05/04/2018 ( آخر تحديث: 05/04/2018 الساعة: 10:55 )
بيروت- معا- زار وفد جبهة التحرير الفلسطينية برئاسة عضو المكتب السياسي عباس الجمعة قيادة حركة امل اقليم جبل عامل جنوب لبنان، واستقبلهم عضو قيادة اقليم جبل عامل في حركة أمل ومسؤول العلاقات اللبنانية الفلسطينية صدر داوود.
وبحث المجمتعون آخر المستجدات على صعيد القضية الفلسطينية والأوضاع في لبنان والمخيمات الفلسطينية، موجهين التحية للشعب الفلسطيني والمنتفض في غزة والضفة والقدس وفلسطين في وجه الاحتلال، بمناسبة يوم الارض، مشيدين بتضحيات الشعب وبالدماء التي روت ارض غزة الصامدة في المواجهة ضد الاحتلال، معتبرين ان مسيرات العودة التي خرجت في فلسطين وخاصة في قطاع غزة والضفة هي امتداد لعشرات المسيرات التي انطلقت من وجع والم الشعب وامتدادا لمسيرة نضالية عمرها اكثر من7 عقود، لتؤكد استمراريتها باتجاه بوصلتها الاساسية وهي لن تتوقف الا بتحقيق العودة للشعب الى ارضه ودياره التي هجرا منها عام 1948.
ودعا المجتمعون الى تعزيز الوحدة الوطنية والتمسك بالانتفاضة والمقاومة التي تجسدت في ميدان المواجهة ورسم استراتيجية وطنية في مواجهة العدوان الامريكي الاسرائيلي الذي يستهدف القضية الفلسطينية بجميع تفاصيلها.
وحيا الطرفان الأسرى والمعتقلين في السجون، مشددين على اهمية استمرار التضامن معهم.
وأشاد المجتمعون بمواقف الرئيس اللبناني نبيه بري الداعمة للشعب وقضيته العادلة بشكلٍ عام وقضايا اللاجئين الفلسطينيين في لبنان بشكل خاص وآخرها تدخله لوقف الحملات الاعلامية بعد حادثة تفجير موكب رئيس الحكومة الفلسطينية رامي الحمدالله في قطاع غزة.
وشدد المجتمعون على مواصلة العمل لتعزيز العلاقات الأخوية اللبنانية – الفلسطينية، وتفعيل التواصل والتنسيق اللبناني الفلسطيني على كافة المستويات، ومقاربة الوضع الفلسطيني في لبنان بكل جوانبه السياسية والإنسانية والاجتماعية والقانونية والأمنية بما يحفظ سيادة لبنان ويوفر العيش الكريم للاجئين الفلسطينيين ريثما يتمكنوا من العودة إلى ديارهم الأصلية في فلسطين.
وبحث المجمتعون آخر المستجدات على صعيد القضية الفلسطينية والأوضاع في لبنان والمخيمات الفلسطينية، موجهين التحية للشعب الفلسطيني والمنتفض في غزة والضفة والقدس وفلسطين في وجه الاحتلال، بمناسبة يوم الارض، مشيدين بتضحيات الشعب وبالدماء التي روت ارض غزة الصامدة في المواجهة ضد الاحتلال، معتبرين ان مسيرات العودة التي خرجت في فلسطين وخاصة في قطاع غزة والضفة هي امتداد لعشرات المسيرات التي انطلقت من وجع والم الشعب وامتدادا لمسيرة نضالية عمرها اكثر من7 عقود، لتؤكد استمراريتها باتجاه بوصلتها الاساسية وهي لن تتوقف الا بتحقيق العودة للشعب الى ارضه ودياره التي هجرا منها عام 1948.
ودعا المجتمعون الى تعزيز الوحدة الوطنية والتمسك بالانتفاضة والمقاومة التي تجسدت في ميدان المواجهة ورسم استراتيجية وطنية في مواجهة العدوان الامريكي الاسرائيلي الذي يستهدف القضية الفلسطينية بجميع تفاصيلها.
وحيا الطرفان الأسرى والمعتقلين في السجون، مشددين على اهمية استمرار التضامن معهم.
وأشاد المجتمعون بمواقف الرئيس اللبناني نبيه بري الداعمة للشعب وقضيته العادلة بشكلٍ عام وقضايا اللاجئين الفلسطينيين في لبنان بشكل خاص وآخرها تدخله لوقف الحملات الاعلامية بعد حادثة تفجير موكب رئيس الحكومة الفلسطينية رامي الحمدالله في قطاع غزة.
وشدد المجتمعون على مواصلة العمل لتعزيز العلاقات الأخوية اللبنانية – الفلسطينية، وتفعيل التواصل والتنسيق اللبناني الفلسطيني على كافة المستويات، ومقاربة الوضع الفلسطيني في لبنان بكل جوانبه السياسية والإنسانية والاجتماعية والقانونية والأمنية بما يحفظ سيادة لبنان ويوفر العيش الكريم للاجئين الفلسطينيين ريثما يتمكنوا من العودة إلى ديارهم الأصلية في فلسطين.