أبو زيد يطلع وفداً ايطالياً على منهجية عمل المدرسة الوطنية
نشر بتاريخ: 05/04/2018 ( آخر تحديث: 05/04/2018 الساعة: 14:57 )
رام الله- معا- زار وفد إيطالي برئاسة المدير الفني لمشروع غرفة التحكيم الفلسطينية الدولية "مورينيو كبارليني"، يوم الخميس، المدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة التابعة لديوان الموظفين العام في مدينة رام الله، حيث كان في استقبال الوفد رئيس ديوان الموظفين العام -رئيس مجلس إدارة المدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة موسى أبو زيد.
واطلع أبو زيد الوفد على مرافق المدرسة الوطنية، ومنهجية عملها، والبرامج التي تنفذها وخطتها الإستراتيجية والأهداف التي تسعى إلى تحقيقها لصالح تطوير وتنمية الموارد البشرية في مؤسسات القطاع العام، والآلية التي تم إتباعها لاختيار المشاركين في برنامج إعداد القادة، وأيضاً على بيئة العمل المميزة ومناسبة للعمل والإبداع.
وأضاف أبو زيد أن المدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة تملك أهداف ورؤيا واضحة، لذلك تستطيع من خلال العمل المشترك، تحقيق قصص نجاح في مجال تطوير الموارد البشرية، فنحن في طور إعداد الخطة الإستراتيجية للتدريب، والخطة ليست فقط للمدرسة الوطنية وديوان الموظفين بل لجميع مؤسسات الدولة وقد تم الموافقة عليها من قبل مجلس الوزراء.
ومن جهته، قال "كبارليني" إنها فرصة عظيمة للعمل معهم فهي خطوة بالاتجاه الصحيح لأنه في السابق كان التمويل يستخدم لبناء المباني أما ألان فالتمويل يستخدم ببناء نظام لإدارة الدولة.
وأضاف أنه من الضروري العمل على أنشطة قادرة على تغير العقلية السائدة وبناء القدرات، لذلك من المهم العمل مع ديوان الموظفين والمدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة على استهداف القادة وهو الأمر السهل مع وجود برامج تستقطب هذه الفئة في الديوان والمدرسة الوطنية للإدارة.
واطلع أبو زيد الوفد على مرافق المدرسة الوطنية، ومنهجية عملها، والبرامج التي تنفذها وخطتها الإستراتيجية والأهداف التي تسعى إلى تحقيقها لصالح تطوير وتنمية الموارد البشرية في مؤسسات القطاع العام، والآلية التي تم إتباعها لاختيار المشاركين في برنامج إعداد القادة، وأيضاً على بيئة العمل المميزة ومناسبة للعمل والإبداع.
وأضاف أبو زيد أن المدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة تملك أهداف ورؤيا واضحة، لذلك تستطيع من خلال العمل المشترك، تحقيق قصص نجاح في مجال تطوير الموارد البشرية، فنحن في طور إعداد الخطة الإستراتيجية للتدريب، والخطة ليست فقط للمدرسة الوطنية وديوان الموظفين بل لجميع مؤسسات الدولة وقد تم الموافقة عليها من قبل مجلس الوزراء.
ومن جهته، قال "كبارليني" إنها فرصة عظيمة للعمل معهم فهي خطوة بالاتجاه الصحيح لأنه في السابق كان التمويل يستخدم لبناء المباني أما ألان فالتمويل يستخدم ببناء نظام لإدارة الدولة.
وأضاف أنه من الضروري العمل على أنشطة قادرة على تغير العقلية السائدة وبناء القدرات، لذلك من المهم العمل مع ديوان الموظفين والمدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة على استهداف القادة وهو الأمر السهل مع وجود برامج تستقطب هذه الفئة في الديوان والمدرسة الوطنية للإدارة.