محامي نادي الاسيريزور عددا من الاسرى في سجن عسقلان
نشر بتاريخ: 09/02/2008 ( آخر تحديث: 09/02/2008 الساعة: 19:38 )
بيت لحم -معا- قام محامي نادي الاسير الفلسطيني بزيارة الى سجن عسقلان بتاريخ امس الاول والتقى بالاسير عمار محمد حسين البدوي (33 عاما) من العروب/ الخليل، وهو متزوج ويعمل طبيب اسنان، تم التحقيق مع الاسير لمدة 10 ايام متتالية من ساعات الصباح وحتى المساء، مع تكبيل اليدين الى الخلف.
وافاد الاسير بان الجنود هددوه اثناء التحقيق باستخدام الاسلوب العسكري في التحقيق وانهم سيتركوه يتعفن في الزنازين، وقد تم تمديد اعتقال الاسير 8 ايام.
كما زار المحامي الاسير توفيق احمد توفيق ربايعة (35 عاما) من جنين، المحكوم بالسجن لمدة 25 عاما وتم اعتقاله بتاريخ 31/10/2003، وقد اورد الاسير للمحامي بأن وضع الكانتينا سيء للغاية مع العلم ان الاسرى سمعوا بالاعلام ان مشكلة الكنتينة تم حلها.
ومن جهة اخرى حاول محامي نادي الاسير الفلسطيني زيارة الاسرى في سجن اوهالي كيدار بتاريخ 7/2/2008، حيث قام المحامي بالتنسيق لزيارة الاسرى ابراهيم صالح ابو لبدة والاسير بسام عبد الرحمن ابو زبدة والاسير خضر هشام شقير من رام الله والاسير رائد عادل عطعوط من نابلس والاسير جاد نور حسني حوارث من جنين الا انه تم ابلاغه بان هؤلاء الاسرى نقلوا الى سجون اخرى، وقد علم المحامي بانه تم نقل عدد كبير من الاسرى الى سجون اخرى ولم يبقى في سجن اوهالي كيدار سوى قسمين لفتح وحماس، وان هناك مخطط من قبل ادارة السجن لتحويله الى سجن للاسرى الجنائيين فقط .
وافاد الاسير بان الجنود هددوه اثناء التحقيق باستخدام الاسلوب العسكري في التحقيق وانهم سيتركوه يتعفن في الزنازين، وقد تم تمديد اعتقال الاسير 8 ايام.
كما زار المحامي الاسير توفيق احمد توفيق ربايعة (35 عاما) من جنين، المحكوم بالسجن لمدة 25 عاما وتم اعتقاله بتاريخ 31/10/2003، وقد اورد الاسير للمحامي بأن وضع الكانتينا سيء للغاية مع العلم ان الاسرى سمعوا بالاعلام ان مشكلة الكنتينة تم حلها.
ومن جهة اخرى حاول محامي نادي الاسير الفلسطيني زيارة الاسرى في سجن اوهالي كيدار بتاريخ 7/2/2008، حيث قام المحامي بالتنسيق لزيارة الاسرى ابراهيم صالح ابو لبدة والاسير بسام عبد الرحمن ابو زبدة والاسير خضر هشام شقير من رام الله والاسير رائد عادل عطعوط من نابلس والاسير جاد نور حسني حوارث من جنين الا انه تم ابلاغه بان هؤلاء الاسرى نقلوا الى سجون اخرى، وقد علم المحامي بانه تم نقل عدد كبير من الاسرى الى سجون اخرى ولم يبقى في سجن اوهالي كيدار سوى قسمين لفتح وحماس، وان هناك مخطط من قبل ادارة السجن لتحويله الى سجن للاسرى الجنائيين فقط .