أبو قايدة: القبائل تدعو لوجوب أن تكون مسيرة العودة ضمن رؤية استراتيجية
نشر بتاريخ: 07/04/2018 ( آخر تحديث: 07/04/2018 الساعة: 11:57 )
غزة- معا- قال الشيخ محمد أبو قايدة شيخ قبيلة الرميلات أن جميع قبائل وعشائر المحافظات الجنوبية شاركت في إحياء يوم الارض الخالد، من خلال إقامة فعالية كبرى في المحافظة الوسطى يوم 29/3/2018، وتبع ذلك مشاركتها المستمرة والفاعلة في مسيرة العودة الكبرى على حدود غزة الشرقية.
وأوضح أن مسيرة العودة الكبرى هذا الحراك الوطني الكبير والذي توحدت فيه كل فصائل وأطياف الشعب الفلسطيني يعد حراكا مهما وفي وقت مهم أيضا لتثبيت وتأكيد حق عودة اللاجئين الفلسطينيين المقدس والذي لا يسقط بالتقادم والغير قابل للتصرف أو التنازل إلى ديارهم و الحفاظ على الثوابت الوطنية الفلسطينية في ظل ما تتعرض له القضية من محاولات تصفية ومؤامرة كبرى، مشددا أن يقود هذا الحراك لإعادة تأسيس جديد لمفهوم الوحدة الوطنية قائم على اللقاء على أرض المعركة.
ودعا أبوقايدة إلى وجوب أن تكون مسيرة العودة ضمن رؤية استراتيجية وبرنامج وطني للحفاظ على استمراريتها وصولا لتحقيق أهدافها الوطنية المشروعة، وهذا يتطلب التنسيق مع قيادتنا، السياسية الفلسطينية التي تقود الانتفاضة السياسية في وجه إسرائيل في مجلس الامن والجمعية العامة ومؤسسات الامم المتحدة المختلفة.
ودعا إلى ضرورة حضور لجان دولية والصليب الاحمرو مراقبة من مراكز حقوق الانسان على حدود غزة الشرقية لكشف وتوثيق حجم الجرائم البشعة التي ترتكبها إسرائيل بحق أبناء شعبنا الأعزل الذي يمارس حقه في التعبير السلمي و المقاومة الشعبية والتي كفلتها القوانين والشرائع الدولية.
وأعلن الشيخ أبو قايدة تأييد ودعم وتفويض جميع قبائلنا وعشائرنا وشعبنا الفلسطيني لفخامة السيد الرئيس محمود عباس الذي يقود معركة الارادة والصمود والثبات أمام محاولات الصفقة التصفوية وبما تسمى صفقة القرن التي هي صفقة العار لكل من يتعاطى معها أو يقبل بها.
وأوضح أن مسيرة العودة الكبرى هذا الحراك الوطني الكبير والذي توحدت فيه كل فصائل وأطياف الشعب الفلسطيني يعد حراكا مهما وفي وقت مهم أيضا لتثبيت وتأكيد حق عودة اللاجئين الفلسطينيين المقدس والذي لا يسقط بالتقادم والغير قابل للتصرف أو التنازل إلى ديارهم و الحفاظ على الثوابت الوطنية الفلسطينية في ظل ما تتعرض له القضية من محاولات تصفية ومؤامرة كبرى، مشددا أن يقود هذا الحراك لإعادة تأسيس جديد لمفهوم الوحدة الوطنية قائم على اللقاء على أرض المعركة.
ودعا أبوقايدة إلى وجوب أن تكون مسيرة العودة ضمن رؤية استراتيجية وبرنامج وطني للحفاظ على استمراريتها وصولا لتحقيق أهدافها الوطنية المشروعة، وهذا يتطلب التنسيق مع قيادتنا، السياسية الفلسطينية التي تقود الانتفاضة السياسية في وجه إسرائيل في مجلس الامن والجمعية العامة ومؤسسات الامم المتحدة المختلفة.
ودعا إلى ضرورة حضور لجان دولية والصليب الاحمرو مراقبة من مراكز حقوق الانسان على حدود غزة الشرقية لكشف وتوثيق حجم الجرائم البشعة التي ترتكبها إسرائيل بحق أبناء شعبنا الأعزل الذي يمارس حقه في التعبير السلمي و المقاومة الشعبية والتي كفلتها القوانين والشرائع الدولية.
وأعلن الشيخ أبو قايدة تأييد ودعم وتفويض جميع قبائلنا وعشائرنا وشعبنا الفلسطيني لفخامة السيد الرئيس محمود عباس الذي يقود معركة الارادة والصمود والثبات أمام محاولات الصفقة التصفوية وبما تسمى صفقة القرن التي هي صفقة العار لكل من يتعاطى معها أو يقبل بها.