اللجنة الشعبية في الطيرة تصعد من معركتها ضد هدم المنازل في البلدة
نشر بتاريخ: 10/02/2008 ( آخر تحديث: 10/02/2008 الساعة: 01:04 )
القدس-معا- مع اقتراب موعد تنفيذ عمليات الهدم التي تهدد أكثر من 240 منزلا في مدينة الطيرة، باشرت اللجنة الشعبية للدفاع عن الأرض والمسكن في المدينة منذ نهاية الأسبوع المنصرم باتخاذ عدد من الخطوات التصعيدية.
وكان أول النشاطات الجماهيرية عصر أمس السبت بتظاهرتين لرفاع الشعارات، الأولى في مرج البلدة عند دوار البلدية والأخرى على المدخل الشرقي، حيث مفرق "رأس عامر".
ورفع عشرات المتظاهرين الشعارات المؤكدة على الحق بالدفاع عن الأرض والمسكن، وعلى واجب الجمهور الواسع بالمشاركة في هذه المعركة دفاعا عن ارض الطيرة ومنازلها ومستقبلها.
كما تم أمس أيضا نصب خيمة اعتصام في منزل السيد مدحت سلطان، صاحب أحد المنازل المهددة بالهدم.
بقي أن نذكر بأن اللجنة الشعبية، كانت قد عقدت اجتماعا موسعا لها، مساء أمس الأول، الجمعة، في مسجد "عثمان ابن عفان الغربي، للتداول الخطوات التي يجب اتخاذها. يذكر أيضا بأن اللجنة الشعبية مكونة من كافة الأحزاب والحركات الفاعلة في الساحة الطيراوية: الجبهة الدمقراطية والحزب الشيوعي، الحركة الإسلامية والتجمع، إضافة إلى عدد من الجهات المحلية كالتحالف من أجل الطيرة، جمعية النهضة وجمعية الحق والإصلاح، طبعا إلى جانب أصحاب البيوت المهددة والعديد من الشخصيات الوطنية والإجتماعية في المدينة.
وكان أول النشاطات الجماهيرية عصر أمس السبت بتظاهرتين لرفاع الشعارات، الأولى في مرج البلدة عند دوار البلدية والأخرى على المدخل الشرقي، حيث مفرق "رأس عامر".
ورفع عشرات المتظاهرين الشعارات المؤكدة على الحق بالدفاع عن الأرض والمسكن، وعلى واجب الجمهور الواسع بالمشاركة في هذه المعركة دفاعا عن ارض الطيرة ومنازلها ومستقبلها.
كما تم أمس أيضا نصب خيمة اعتصام في منزل السيد مدحت سلطان، صاحب أحد المنازل المهددة بالهدم.
بقي أن نذكر بأن اللجنة الشعبية، كانت قد عقدت اجتماعا موسعا لها، مساء أمس الأول، الجمعة، في مسجد "عثمان ابن عفان الغربي، للتداول الخطوات التي يجب اتخاذها. يذكر أيضا بأن اللجنة الشعبية مكونة من كافة الأحزاب والحركات الفاعلة في الساحة الطيراوية: الجبهة الدمقراطية والحزب الشيوعي، الحركة الإسلامية والتجمع، إضافة إلى عدد من الجهات المحلية كالتحالف من أجل الطيرة، جمعية النهضة وجمعية الحق والإصلاح، طبعا إلى جانب أصحاب البيوت المهددة والعديد من الشخصيات الوطنية والإجتماعية في المدينة.