نقل القمة العربية من الرياض الى الدمام والسبب...
نشر بتاريخ: 09/04/2018 ( آخر تحديث: 10/04/2018 الساعة: 12:01 )
بيت لحم- معا- أكدت مصادر سياسية، أن القمة العربية القادمة التي تستضيفها السعودية، ستنقل من العاصمة الرياض.
أكد مصدر مسؤول بجامعة الدول العربية،لوكالة الانباء الروسية اليوم الأحد، 8 أبريل/ نيسان، أن القمة العربية القادمة في المملكة العربية سيتم عقدها بمدينة الدمام، في حين ستتم جميع الإجراءات التحضيرية للقمة في العاصمة الرياض.
ولم يكشف المصدر سبب نقل القمة في الدمام.
وكانت وسائل إعلام قد قالت ان القمة العربية القادمة التى تستضيفها السعودية، سيتم عقدها في مدينة الدمام بمركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي، وليس في العاصمة الرياض، وادعت أن الحكومة السعودية "نقلت مكان إقامة القمة العربية من العاصمة الرياض إلى مدينة الدمام بالمنطقة الشرقية كإجراء احترازي لتهديدات الصواريخ الحوثية التي سبق واستهدفت العاصمة السعودية الرياض بأكثر من صاروخ باليستي".
ويصل قادة الدول العربية المشاركة في القمة العربية بدءا من يوم 14 أبريل/ نيسان الحالي، وسيكون في استقبالهم أمير المنطقة الشرقية أو نائبه والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، وكانت القمة العربية مقرر عقدها في مارس/آذار الماضي، إلا أنه تم تأجيلها نظرا لتعارض تاريخ انعقادها مع تاريخ الانتخابات الرئاسية في مصر.
أكد مصدر مسؤول بجامعة الدول العربية،لوكالة الانباء الروسية اليوم الأحد، 8 أبريل/ نيسان، أن القمة العربية القادمة في المملكة العربية سيتم عقدها بمدينة الدمام، في حين ستتم جميع الإجراءات التحضيرية للقمة في العاصمة الرياض.
ولم يكشف المصدر سبب نقل القمة في الدمام.
وكانت وسائل إعلام قد قالت ان القمة العربية القادمة التى تستضيفها السعودية، سيتم عقدها في مدينة الدمام بمركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي، وليس في العاصمة الرياض، وادعت أن الحكومة السعودية "نقلت مكان إقامة القمة العربية من العاصمة الرياض إلى مدينة الدمام بالمنطقة الشرقية كإجراء احترازي لتهديدات الصواريخ الحوثية التي سبق واستهدفت العاصمة السعودية الرياض بأكثر من صاروخ باليستي".
ويصل قادة الدول العربية المشاركة في القمة العربية بدءا من يوم 14 أبريل/ نيسان الحالي، وسيكون في استقبالهم أمير المنطقة الشرقية أو نائبه والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، وكانت القمة العربية مقرر عقدها في مارس/آذار الماضي، إلا أنه تم تأجيلها نظرا لتعارض تاريخ انعقادها مع تاريخ الانتخابات الرئاسية في مصر.