"الإعلام": الاحتلال استهدف 18 مطبعة خلال عامين
نشر بتاريخ: 22/04/2018 ( آخر تحديث: 22/04/2018 الساعة: 14:19 )
رام الله- معا- اعتبرت وزارة الإعلام اعتداء جيش الاحتلال على مطبعة "الصفا الحديثة" في بلدة بيت عنان شمال غرب القدس، وهدم أحد جدرانها، ومصادرة معداتها، وإغلاقها لشهرين قرصنة، تأتي في سياق التحريض على المؤسسات الصحافية، الذي طال خلال عامي 2016 و2017 الماضيين 18 مطبعة في محافظات الوطن.
وأكدت أن مزاعم الاحتلال المتكررة حول ما يسمى "التحريض" و"ممارسة الإرهاب" بحق وسائل الإعلام والمؤسسات والمطابع، باتت نهجا إسرائيليا.
ورأت الوزارة في التحريض المحموم ضد وسائل الإعلام واستهداف الصحافيين المتواصل استكمالا لحلقة الإرهاب والعنصرية، التي يتزعمها وزير جيش الاحتلال، وتأتي بعد وقت قصير من الاعتداء على الإعلاميين خلال مسيرات العودة بغزة، وإغلاق مؤسسة إيليا للإعلام الشبابي في القدس.
وحثت وسائل الإعلام العربية والدولية على نقل وترجمة دعوات التحريض والكراهية، التي تسكن إعلام الاحتلال وتسيطر على عقول المتطرفين، الذين لا يوفرون فرصة للفتك بأبناء شعبنا، وشن كل أشكال العدوان.
ودعت الوزارة الأطر المدافعة عن حرية الإعلام إلى حماية مؤسساتنا الصحافية، ودور الطباعة والنشر، وتنفيذ قرار مجلس الأمن 2222.
وأكدت أن مزاعم الاحتلال المتكررة حول ما يسمى "التحريض" و"ممارسة الإرهاب" بحق وسائل الإعلام والمؤسسات والمطابع، باتت نهجا إسرائيليا.
ورأت الوزارة في التحريض المحموم ضد وسائل الإعلام واستهداف الصحافيين المتواصل استكمالا لحلقة الإرهاب والعنصرية، التي يتزعمها وزير جيش الاحتلال، وتأتي بعد وقت قصير من الاعتداء على الإعلاميين خلال مسيرات العودة بغزة، وإغلاق مؤسسة إيليا للإعلام الشبابي في القدس.
وحثت وسائل الإعلام العربية والدولية على نقل وترجمة دعوات التحريض والكراهية، التي تسكن إعلام الاحتلال وتسيطر على عقول المتطرفين، الذين لا يوفرون فرصة للفتك بأبناء شعبنا، وشن كل أشكال العدوان.
ودعت الوزارة الأطر المدافعة عن حرية الإعلام إلى حماية مؤسساتنا الصحافية، ودور الطباعة والنشر، وتنفيذ قرار مجلس الأمن 2222.