الميزان يبدأ سلسلة من الأنشطة لطواقم التأهيل وذوي الاحتياجات الخاصة
نشر بتاريخ: 11/02/2008 ( آخر تحديث: 11/02/2008 الساعة: 13:53 )
غزة - معا - أطلق مركز الميزان لحقوق الإنسان اليوم الأحد الموافق 10/2/2008 سلسلة من الأنشطة التثقيفية التي تستهدف رفع وعي مجموعة من ذوي الاحتياجات الخاصة والعاملين في هذا مجال التأهيل.
وتم ذلك بالتعاون مع جمعية أطفالنا للصم في مدينة غزة، وقد افتتحت باكورة هذا التعاون بمحاضرة تثقيفية بمساعدة مترجم إشارات من الجمعية وكانت تحت عنوان "مفاهيم حقوق الإنسان".
استهدفت الجلسة التثقيفية 20 طفلة وطفلا من ذوي الاحتياجات الخاصة وهدفت إلى تعريف المشاركين بمفاهيم حقوق الإنسان، خاصة حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة.
تأتي هذه المحاضرة كجزء من سلسلة أنشطة تشمل أربع محاضرات تثقيفية ودورة تدريبية سيتم تنفيذها خلال الشهر الجاري لفئات مختلفة من ذوي الاحتياجات الخاصة، إضافة إلى تنفيذ دورة تدريبية تستمر لستة أيام للعاملين في الجمعية.
تهدف تلك النشاطات إلى تعريف المشاركين بالإطار النظري لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني، وخاصةً تلك المتعلقة بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وحقوق ذوي الاحتياجتن الخاصة، وأهم المفاهيم التي تساهم في تعزيزها وحمايتها، وبأهم الاتفاقيات الدولية لحقوق الإنسان، وبالآليات التي أنشأها كل من القانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الفلسطيني من أجل تعزيز وحماية هذه الحقوق وفقاً للمعايير الدولية خصوصا الحقوق المتعلقة بفئة ذوي الاحتياجات الخاصة.
وتم ذلك بالتعاون مع جمعية أطفالنا للصم في مدينة غزة، وقد افتتحت باكورة هذا التعاون بمحاضرة تثقيفية بمساعدة مترجم إشارات من الجمعية وكانت تحت عنوان "مفاهيم حقوق الإنسان".
استهدفت الجلسة التثقيفية 20 طفلة وطفلا من ذوي الاحتياجات الخاصة وهدفت إلى تعريف المشاركين بمفاهيم حقوق الإنسان، خاصة حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة.
تأتي هذه المحاضرة كجزء من سلسلة أنشطة تشمل أربع محاضرات تثقيفية ودورة تدريبية سيتم تنفيذها خلال الشهر الجاري لفئات مختلفة من ذوي الاحتياجات الخاصة، إضافة إلى تنفيذ دورة تدريبية تستمر لستة أيام للعاملين في الجمعية.
تهدف تلك النشاطات إلى تعريف المشاركين بالإطار النظري لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني، وخاصةً تلك المتعلقة بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وحقوق ذوي الاحتياجتن الخاصة، وأهم المفاهيم التي تساهم في تعزيزها وحمايتها، وبأهم الاتفاقيات الدولية لحقوق الإنسان، وبالآليات التي أنشأها كل من القانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الفلسطيني من أجل تعزيز وحماية هذه الحقوق وفقاً للمعايير الدولية خصوصا الحقوق المتعلقة بفئة ذوي الاحتياجات الخاصة.