فلسطين تشارك في مؤتمر مكافحة تمويل الارهاب
نشر بتاريخ: 26/04/2018 ( آخر تحديث: 27/04/2018 الساعة: 10:54 )
رام الله - معا - شارك وزير خارجية دولة فلسطين د. رياض المالكي مع محافظ البنك المركزي عزام الشوا برفقة وفد فلسطيني مكون من وحدة المتابعة المالية، المخايرات العامة ومكتب المدعي العام في باريس اليوم في اعمال المؤتمر الوزاري لمكافحة تمويل الارهاب تحت عنوان "لا اموال للارهاب".
وتناول المؤتمر سبل تعزيز فعالية نشاط الدول الهادف الى مكافحة تمويل الارهاب استنادا الى الاعمال التي انجزت منذ اعتماد الاتفاقية الدولية لقمع تمويل الارهاب في العام 1999 والقرار الصادر عن مجلس الامن التابع للامم المتحدة في عام 2001.
وتناول المؤتمر سبل اتباع نهج شامل لمكافحة تمويل الارهاب وسب تعزيز الاطار القانوني الوطني والعملياتي لكي تقوم السلطات الوطنية بجمع المعلومات وتحليلها وتبادلها.
كما تطرق الى سبل مكافحة المعاملات الماليه المغلفة من خلا تحسين إمكانية تعقب التدفقات المالية وشفافيتها ومن خلال الاستفادة من الفرص التي توفرها التقنيات المالية والرقابية الحديثة اضافة الى العمل مع المؤسسات المالية والمنشآت والمهن غير المالية المحددة بغية ضمان تنفيذ التزاماتهم بموجب التشريعات المحلية.
وشارك في المؤتمر عدد من الدول العربية والدول الاعضاء في فرقة العمل المعنية بالإجراءات المالية FATF والمؤسسات المماثلة لفرقة العمل المعنية بالإجراءات المالية ومجموعة الدول العشرين والتحالف الدولي لمحاربة تنظيم داعش، بحضور المنظمات والوكالات الدولية والاقليمية، واستمرت اعماله لمدة يوم تبنى في ختامها خطة باريس بشأن تمويل الارهاب.
واختتمت اعمال المؤتمر بكلمة من الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون الذي اكد فيها على اهمية مواصلة الجهد والتعاون الدولي لمكافحة تمويل الارهاب.
وتناول المؤتمر سبل تعزيز فعالية نشاط الدول الهادف الى مكافحة تمويل الارهاب استنادا الى الاعمال التي انجزت منذ اعتماد الاتفاقية الدولية لقمع تمويل الارهاب في العام 1999 والقرار الصادر عن مجلس الامن التابع للامم المتحدة في عام 2001.
وتناول المؤتمر سبل اتباع نهج شامل لمكافحة تمويل الارهاب وسب تعزيز الاطار القانوني الوطني والعملياتي لكي تقوم السلطات الوطنية بجمع المعلومات وتحليلها وتبادلها.
كما تطرق الى سبل مكافحة المعاملات الماليه المغلفة من خلا تحسين إمكانية تعقب التدفقات المالية وشفافيتها ومن خلال الاستفادة من الفرص التي توفرها التقنيات المالية والرقابية الحديثة اضافة الى العمل مع المؤسسات المالية والمنشآت والمهن غير المالية المحددة بغية ضمان تنفيذ التزاماتهم بموجب التشريعات المحلية.
وشارك في المؤتمر عدد من الدول العربية والدول الاعضاء في فرقة العمل المعنية بالإجراءات المالية FATF والمؤسسات المماثلة لفرقة العمل المعنية بالإجراءات المالية ومجموعة الدول العشرين والتحالف الدولي لمحاربة تنظيم داعش، بحضور المنظمات والوكالات الدولية والاقليمية، واستمرت اعماله لمدة يوم تبنى في ختامها خطة باريس بشأن تمويل الارهاب.
واختتمت اعمال المؤتمر بكلمة من الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون الذي اكد فيها على اهمية مواصلة الجهد والتعاون الدولي لمكافحة تمويل الارهاب.