" التعليم العالي" يبحث آليات استمرار صندوق إقراض الطلبة
نشر بتاريخ: 29/04/2018 ( آخر تحديث: 29/04/2018 الساعة: 19:05 )
رام الله - معا - بحث مجلس التعليم العالي خلال جلسته التي عقدها، اليوم، برئاسة وزير التربية والتعليم العالي د. صبري صيدم الآليات الكفيلة بضمان ديمومة صندوق إقراض طلبة مؤسسات التعليم العالي في فلسطين.
وأكد المجلس أهمية هذا الصندوق، باعتباره صندوقاً وطنياً بامتياز؛ يرعى الطلبة المحتاجين ويساعدهم في إكمال تعليمهم، مشدداً على ضرورة تكثيف الدعم لهذا الصندوق ليتمكن من الاستمرار بمهمته الوطنية.
وطالب المجلس كافة المقترضين من الصندوق والذين لم يسددوا ما استحق عليهم من أموال؛ بضرورة الإسراع بتسديد هذه الأموال حتى يتمكن الصندوق من إعادة إقراضها لطلبة آخرين هم في أمس الحاجة لها لمساعدتهم في إكمال تعليمهم. وقرر المجلس تشكيل لجنة لمتابعة الحفاظ على ديمومة الصندوق وفاعليته.
كما ناقش المجلس عدداً من الموضوعات الأخرى الخاصة بتطوير قطاع التعليم العالي، أبرزها التعاون ما بين الهيئة الوطنية للاعتماد والجودة والجامعات للحفاظ على جودة التعليم ومخرجاته، إضافةً لاستعراض مؤشرات المرحلة الأولى من نظام متابعة الخريجين الذي تنفذه الوزارة بدعم من البنك الدولي.
وأكد المجلس أهمية نظام المتابعة المذكور؛ وضرورة تعبئة الخريجين للاستبانات المطلوبة؛ بما يسهم في تزويد العديد من الأطراف بالبيانات والمعلومات التي تمكنها من تطوير قطاع التعليم العالي وتحسين مخرجاته.
وأكد المجلس أهمية هذا الصندوق، باعتباره صندوقاً وطنياً بامتياز؛ يرعى الطلبة المحتاجين ويساعدهم في إكمال تعليمهم، مشدداً على ضرورة تكثيف الدعم لهذا الصندوق ليتمكن من الاستمرار بمهمته الوطنية.
وطالب المجلس كافة المقترضين من الصندوق والذين لم يسددوا ما استحق عليهم من أموال؛ بضرورة الإسراع بتسديد هذه الأموال حتى يتمكن الصندوق من إعادة إقراضها لطلبة آخرين هم في أمس الحاجة لها لمساعدتهم في إكمال تعليمهم. وقرر المجلس تشكيل لجنة لمتابعة الحفاظ على ديمومة الصندوق وفاعليته.
كما ناقش المجلس عدداً من الموضوعات الأخرى الخاصة بتطوير قطاع التعليم العالي، أبرزها التعاون ما بين الهيئة الوطنية للاعتماد والجودة والجامعات للحفاظ على جودة التعليم ومخرجاته، إضافةً لاستعراض مؤشرات المرحلة الأولى من نظام متابعة الخريجين الذي تنفذه الوزارة بدعم من البنك الدولي.
وأكد المجلس أهمية نظام المتابعة المذكور؛ وضرورة تعبئة الخريجين للاستبانات المطلوبة؛ بما يسهم في تزويد العديد من الأطراف بالبيانات والمعلومات التي تمكنها من تطوير قطاع التعليم العالي وتحسين مخرجاته.