صيدم يبحث مع الرؤية العالمية التعاون الاستراتيجي للأعوام المقبلة
نشر بتاريخ: 09/05/2018 ( آخر تحديث: 09/05/2018 الساعة: 17:08 )
رام الله- معا- بحث وزير التربية والتعليم العالي د. صبري صيدم مع القائم بأعمال مدير عام مؤسسة الرؤية العالمية الفريد نوريا، التعاون الاستراتيجي بين الوزارة والمؤسسة للأعوام الثلاثة المقبلة.
جاء ذلك خلال لقاء جمع صيدم ونوريا، بمقر الوزارة، اليوم الأربعاء، بحضور مدير عام العلاقات الدولية والعامة نديم سامي، ومدير عام المتابعة الميدانية أيوب عليان، والقائم بأعمال مدير العلاقات الدولية والعامة نيفين مصلح، ورئيس قسم رياض الأطفال سهير عواد، ومديرة برنامج حماية الطفل والتكافل في مؤسسة الرؤية فاندا يونان حنضل.
وأكد صيدم حرص الوزارة على تعزيز علاقات التعاون مع كافة المؤسسات الصديقة والشريكة ومن ضمنها الرؤية، مركزاً حديثه حول قطاعات التعليم والأولويات بما فيها التعليم ما قبل المدرسي والتعليم المهني والتقني، والتعليم في المناطق المستهدفة بفعل سياسات الاحتلال والنائية، لافتاً إلى الجهود التي تبذلها الوزارة لدعم التعليم في قطاع غزة.
وشدد صيدم على أهمية خلق حالة من التكاملية بين برامج الوزارة والرؤية وتحقيق الاستدامة فيها والبناء على الإنجازات السابقة والاستفادة من التجارب الرائدة في ميدان التعليم ومنها تجربة مدارس التعلم الذكي وتوظيف التكنولوجيا في التعليم وغيرها من البرامج.
من جهته، شدد الفريد على اهتمام "الرؤية العالمية" بتعزيز الشراكة مع الوزارة وبناء استراتيجية متكاملة تخدم منطلقات الوزارة التطويرية وغاياتها، وذلك من خلال تنفيذ مشاريع نوعية خلال الأعوام الثلاثة المقبلة، مشيراً إلى البرامج المشتركة المنفذة بين الوزارة والرؤية خاصةً بمجال البرلمانات الطلابية ودعم التعليم في المناطق النائية وحقوق الطفل وغيرها.
جاء ذلك خلال لقاء جمع صيدم ونوريا، بمقر الوزارة، اليوم الأربعاء، بحضور مدير عام العلاقات الدولية والعامة نديم سامي، ومدير عام المتابعة الميدانية أيوب عليان، والقائم بأعمال مدير العلاقات الدولية والعامة نيفين مصلح، ورئيس قسم رياض الأطفال سهير عواد، ومديرة برنامج حماية الطفل والتكافل في مؤسسة الرؤية فاندا يونان حنضل.
وأكد صيدم حرص الوزارة على تعزيز علاقات التعاون مع كافة المؤسسات الصديقة والشريكة ومن ضمنها الرؤية، مركزاً حديثه حول قطاعات التعليم والأولويات بما فيها التعليم ما قبل المدرسي والتعليم المهني والتقني، والتعليم في المناطق المستهدفة بفعل سياسات الاحتلال والنائية، لافتاً إلى الجهود التي تبذلها الوزارة لدعم التعليم في قطاع غزة.
وشدد صيدم على أهمية خلق حالة من التكاملية بين برامج الوزارة والرؤية وتحقيق الاستدامة فيها والبناء على الإنجازات السابقة والاستفادة من التجارب الرائدة في ميدان التعليم ومنها تجربة مدارس التعلم الذكي وتوظيف التكنولوجيا في التعليم وغيرها من البرامج.
من جهته، شدد الفريد على اهتمام "الرؤية العالمية" بتعزيز الشراكة مع الوزارة وبناء استراتيجية متكاملة تخدم منطلقات الوزارة التطويرية وغاياتها، وذلك من خلال تنفيذ مشاريع نوعية خلال الأعوام الثلاثة المقبلة، مشيراً إلى البرامج المشتركة المنفذة بين الوزارة والرؤية خاصةً بمجال البرلمانات الطلابية ودعم التعليم في المناطق النائية وحقوق الطفل وغيرها.