الذكرى الـ16- مبعدو كنيسة المهد يطالبون بعودتهم لبيت لحم
نشر بتاريخ: 10/05/2018 ( آخر تحديث: 10/05/2018 الساعة: 16:10 )
رام الله - معا - في الذكرى الـ16، طالب مبعدو كنيسة المهد في غزة والدول الاوروبية، الرئيس محمود عباس (ابو مازن) بالعمل على عودتهم الى مدينة بيت لحم، وطالبوا القيادة برفع قضيتهم الى كافة المحاكم الدولية وعلى رأسها محكمة الجنايات الدولية باعتبارها جريمة حرب وفضح جرائم الاحتلال الاسرائيلي
وطالب المبعدون باستصدار تصاريح لأهالي المبعدين في غزة من اجل زيارة ابنائهم المبعدين في غزة، وطالبوا الامم المتحدة وامينها العام بالوقوف الى جانب مبعدي كنيسة المهد، والانتصار لحقوق الانسان، والضغط من اجل اعادة المبعدين الى بيوتهم واهاليهم.
جاء تصريح المبعدين في يوم المبعد الفلسطيني الذي يصادف ذكرى ابعاد مبعدي كنيسة المهد الى غزة والدول الاوربية، حيث تستمر معاناة مبعدي كنيسة المهد في غزة والدول الاوروبية للعام السادس عشر على التوالي، وتتعاظم المعاناة والالم بسبب استمرار فقدان الاهل والاحبة من الاهالي في بيت لحم، خلال السنوات الماضية.
واوضح المبعدون في الدول الاوروبية في تصريحهم الصحفي انهم يمنعون من التحرك بحرية ومن الالتقاء بعائلاتهم، او التمكن من زيارتهم، وقد فقدوا من الاباء والامهات، ولم يتمكنوا من القاء نظرة الوداع الاخيرة عليهم، اما في غزة فيعانون من الحصار المفروض ويحرمون من زيارة اهلهم لهم في قطاع غزة منذ 15 عاما مضت، حيث تمنع زوجاتهم من زيارة اهاليهم في بيت لحم او العودة الى بيت لحم عبر معبر بيت حانون "ايرز"، يحرمون من التنقل والسفر او حتى العلاج.
وطالب المبعدون باستصدار تصاريح لأهالي المبعدين في غزة من اجل زيارة ابنائهم المبعدين في غزة، وطالبوا الامم المتحدة وامينها العام بالوقوف الى جانب مبعدي كنيسة المهد، والانتصار لحقوق الانسان، والضغط من اجل اعادة المبعدين الى بيوتهم واهاليهم.
جاء تصريح المبعدين في يوم المبعد الفلسطيني الذي يصادف ذكرى ابعاد مبعدي كنيسة المهد الى غزة والدول الاوربية، حيث تستمر معاناة مبعدي كنيسة المهد في غزة والدول الاوروبية للعام السادس عشر على التوالي، وتتعاظم المعاناة والالم بسبب استمرار فقدان الاهل والاحبة من الاهالي في بيت لحم، خلال السنوات الماضية.
واوضح المبعدون في الدول الاوروبية في تصريحهم الصحفي انهم يمنعون من التحرك بحرية ومن الالتقاء بعائلاتهم، او التمكن من زيارتهم، وقد فقدوا من الاباء والامهات، ولم يتمكنوا من القاء نظرة الوداع الاخيرة عليهم، اما في غزة فيعانون من الحصار المفروض ويحرمون من زيارة اهلهم لهم في قطاع غزة منذ 15 عاما مضت، حيث تمنع زوجاتهم من زيارة اهاليهم في بيت لحم او العودة الى بيت لحم عبر معبر بيت حانون "ايرز"، يحرمون من التنقل والسفر او حتى العلاج.