انطلاق فعاليات الذكرى الـ 70 للنكبة في مخيم عقبة جبر
نشر بتاريخ: 14/05/2018 ( آخر تحديث: 14/05/2018 الساعة: 13:57 )
أريحا- معا- انطلقت فعاليات أحياء الذكرى الـ 70 للنكبة في أريحا بمسيرة كشفية من دوار الشهداء وسط مخيم عقبة جبر، جابت شوارع المخيم الى مفتاح العودة تتقدمها مجموعة النضال الكشفية ومجموعة فرسان فلسطين الكشفية، ومجموعة العودة الكشفية.
جاء ذلك بحضور عيسى جلايطة عضو اللجنة المركزية وممثلي القوى الوطنية واللجنة الوطنية لإحياء ذكرى النكبة، واللجنة الشعبية للمخيم، وأهالي المخيم.
وفي كلمة اللجنة الشعبية تحدث ابراهيم أبو داهوك حول التحديات التي تواجه القضية، من اجل التغلب على هذه التحديات، موضحا انه لا بد من تعزيز الوحدة الوطنية لنتمكن جميعا من التصدي لمخططات الاحتلال الساعية لكسر ارادة الشعب، وتهود القدس عاصمتنا الأبدية، والساعية لإسقاط قضية اللاجئين.
وفي كلمة القوى الوطنية، اكد جلايطة ان الأجيال لن تنسى حقها بالعودة وتقرير المصير واقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس،موضحا ان الذكرى السوداء تاتي في ظل نقل الولايات المتحدة الأمريكية سفارتها الى عاصمتنا الابدية القدس، وان فعاليات احياء النكبة ما هي الا دليل على رفض ما يسمى صفقة القرن، وأن الشعب سيبقى متمسك بحقه بالعودة، وأن الحق لا يسقط بالتقادم.
وطالب الدول العربية والاسلامية والعالم بتحمل المسؤولية تجاه الشعب، بتطبيق قرارات الشرعية الدولية، وتطبيق قرار 194 الخاص باللاجئين.
جاء ذلك بحضور عيسى جلايطة عضو اللجنة المركزية وممثلي القوى الوطنية واللجنة الوطنية لإحياء ذكرى النكبة، واللجنة الشعبية للمخيم، وأهالي المخيم.
وفي كلمة اللجنة الشعبية تحدث ابراهيم أبو داهوك حول التحديات التي تواجه القضية، من اجل التغلب على هذه التحديات، موضحا انه لا بد من تعزيز الوحدة الوطنية لنتمكن جميعا من التصدي لمخططات الاحتلال الساعية لكسر ارادة الشعب، وتهود القدس عاصمتنا الأبدية، والساعية لإسقاط قضية اللاجئين.
وفي كلمة القوى الوطنية، اكد جلايطة ان الأجيال لن تنسى حقها بالعودة وتقرير المصير واقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس،موضحا ان الذكرى السوداء تاتي في ظل نقل الولايات المتحدة الأمريكية سفارتها الى عاصمتنا الابدية القدس، وان فعاليات احياء النكبة ما هي الا دليل على رفض ما يسمى صفقة القرن، وأن الشعب سيبقى متمسك بحقه بالعودة، وأن الحق لا يسقط بالتقادم.
وطالب الدول العربية والاسلامية والعالم بتحمل المسؤولية تجاه الشعب، بتطبيق قرارات الشرعية الدولية، وتطبيق قرار 194 الخاص باللاجئين.