"الإعلام": 24 أيار يوم إعلامي لشهداء الحركة الأسيرة
نشر بتاريخ: 21/05/2018 ( آخر تحديث: 21/05/2018 الساعة: 14:06 )
رام الله- معا- دعت وزارة الإعلام المؤسسات الصحافية العاملة في فلسطين إلى اعتبار الخميس القادم (24 أيار) يومًا إعلاميًا خاصًا بشهداء الحركة الأسيرة.
واكدت أن استشهاد 216 أسيرًا في زنازين الاحتلال، آخرهم المقدسي عزيز عويسات، يفتح باب محاسبة إسرائيل على جرائمها بحق الاسرى، الذين يتعرضون لتحريض وعنصرية وإهمال طبي وتعذيب وامتهان للكرامة الإنسانية ولأبسط الحقوق.
وحثت الوزارة وسائل الإعلام الوطنية والعربية والدولية العاملة في فلسطين على الانضمام إلى اليوم الخاص بشهداء الحرية في مدافن الأحياء، وتسليط الضوء على القصص الإنسانية للخالدين، وعدم اعتبارهم أرقامًا مجردة، فهم فرسان الحرية وعناوين النضال المشروع للخلاص من الاحتلال.
واهابت بالمؤسسات الإعلامية سرد قائمة الشهداء الأسرى، والتذكير بالوسائل الوحشية التي يتعرضون لها، والإهمال الطبي الذي يعانونه،مشيرة الى المواثيق الدولية التي تنتهكها إسرائيل، وخاصة اتفاقية جنيف الرابعة، داعية إلى التحقيق في عمليات الإعدام المتصاعدة خلف القضبان، وملاحقة الواقفين خلفها قضائيًا.
ودعت الوزارة اللجنة الدولية للصليب الأحمر إلى تشكيل لجنة تحقيق في استشهاد عويسات والأسرى الشهداء، والضغط لإطلاق سراح أكثر من 170 يواجهون أمراضًا خطيرة ويطاردهم الموت البطيء.
واكدت أن استشهاد 216 أسيرًا في زنازين الاحتلال، آخرهم المقدسي عزيز عويسات، يفتح باب محاسبة إسرائيل على جرائمها بحق الاسرى، الذين يتعرضون لتحريض وعنصرية وإهمال طبي وتعذيب وامتهان للكرامة الإنسانية ولأبسط الحقوق.
وحثت الوزارة وسائل الإعلام الوطنية والعربية والدولية العاملة في فلسطين على الانضمام إلى اليوم الخاص بشهداء الحرية في مدافن الأحياء، وتسليط الضوء على القصص الإنسانية للخالدين، وعدم اعتبارهم أرقامًا مجردة، فهم فرسان الحرية وعناوين النضال المشروع للخلاص من الاحتلال.
واهابت بالمؤسسات الإعلامية سرد قائمة الشهداء الأسرى، والتذكير بالوسائل الوحشية التي يتعرضون لها، والإهمال الطبي الذي يعانونه،مشيرة الى المواثيق الدولية التي تنتهكها إسرائيل، وخاصة اتفاقية جنيف الرابعة، داعية إلى التحقيق في عمليات الإعدام المتصاعدة خلف القضبان، وملاحقة الواقفين خلفها قضائيًا.
ودعت الوزارة اللجنة الدولية للصليب الأحمر إلى تشكيل لجنة تحقيق في استشهاد عويسات والأسرى الشهداء، والضغط لإطلاق سراح أكثر من 170 يواجهون أمراضًا خطيرة ويطاردهم الموت البطيء.