"كزدورة وصورة" تطلق حملة "تمر ومي" في رام الله
نشر بتاريخ: 28/05/2018 ( آخر تحديث: 28/05/2018 الساعة: 14:33 )
رام الله- معا- اطلقت جمعية "دير جرير" للتنمية البشرية والعمل التطوعي الخيرية "كزدورة وصورة" للسنة الـ 3 على التوالي حملة "تمر ومي" في قرية دير جرير شمال شرق مدينة رام الله.
جاء ذلك من خلال توزيع التمر والماء على الصائمين من عابري السبيل او من تأخرت بهم المسافات للوصول على وقت الافطار خاصة في ظل اجراءات الاحتلال التعسفية من إغلاق الطرق ووضع نقاط تفتيش.
وأوضح أفراد المجموعة أن الحملة تهدف إلى التقليل من سرعة السيارات والحفاظ على حياة المواطنين وقت الإفطار من حوادث الطرق ونيل أجر إفطار الصائم، وتنمية عادات حسنة في المجتمع وتطويرها.
وعبر أفراد المجموعة الشبابية التي ضحت بتواجدهم بين ذويهم وقت أذان المغرب عن سعادتهم أثناء قيامهم بإفطار الصائمين في شهر رمضان وللتخفيف من توتر الصائمين واستعجالهم لإدراك الإفطار، مضيفين أنهم يستهدفون الصائمين الذين تعيقهم ظروف عملهم عن الوصول إلى منازلهم في وقت الإفطار.
وسعت الجمعية من خلال هذه الحملة والنشاطات الاخرى الى الرقي بالروح الانسانية وحث النوايا الطيبة في قلوب الجميع من خلال المشاركة على المستوى العيني او المادي والتطوع.
وشكرت المجموعة جميع الداعمين والمتبرعين للحملة، بالإضافة الى جميع النشطاء الذين استعدوا للتواجد على الطرقات وقت رفع الاذان لتنفيذ هذه المبادرة وانجاحها.
جاء ذلك من خلال توزيع التمر والماء على الصائمين من عابري السبيل او من تأخرت بهم المسافات للوصول على وقت الافطار خاصة في ظل اجراءات الاحتلال التعسفية من إغلاق الطرق ووضع نقاط تفتيش.
وأوضح أفراد المجموعة أن الحملة تهدف إلى التقليل من سرعة السيارات والحفاظ على حياة المواطنين وقت الإفطار من حوادث الطرق ونيل أجر إفطار الصائم، وتنمية عادات حسنة في المجتمع وتطويرها.
وعبر أفراد المجموعة الشبابية التي ضحت بتواجدهم بين ذويهم وقت أذان المغرب عن سعادتهم أثناء قيامهم بإفطار الصائمين في شهر رمضان وللتخفيف من توتر الصائمين واستعجالهم لإدراك الإفطار، مضيفين أنهم يستهدفون الصائمين الذين تعيقهم ظروف عملهم عن الوصول إلى منازلهم في وقت الإفطار.
وسعت الجمعية من خلال هذه الحملة والنشاطات الاخرى الى الرقي بالروح الانسانية وحث النوايا الطيبة في قلوب الجميع من خلال المشاركة على المستوى العيني او المادي والتطوع.
وشكرت المجموعة جميع الداعمين والمتبرعين للحملة، بالإضافة الى جميع النشطاء الذين استعدوا للتواجد على الطرقات وقت رفع الاذان لتنفيذ هذه المبادرة وانجاحها.