تحديد موعد تصويت مجلس الامن على توفير الحماية الدولية لفلسطين
نشر بتاريخ: 31/05/2018 ( آخر تحديث: 31/05/2018 الساعة: 21:50 )
نيويورك - معا- رجح مندوب فلسطين في نيويورك، رياض منصور أن يصوت مجلس الأمن الدولي على مشروع القرار الخاص بتوفير الحماية الدولية لشعبنا مساء اليوم الخميس أو يوم غد الجمعة على أبعد تقدير.
وأوضح منصور، للإذاعة الرسمية، ظهر الخميس، أن الموعد الدقيق للتصويت سيتحدد بناء على جدول أعمال المجلس وتوفر متسع من الوقت لذلك.
وأضاف، إن مشروع القرار في جوهره يدعو لتوفير الحماية للمدنيين، معربا عن أمله بأن يتحمل المجلس مسؤولياته، وأن لا يتم تعطيل المشروع بفيتو أميركي.
وقال منصور، إنه في حال عرقلة الولايات المتحدة للقرار فان لدينا خيارات أخرى كالتوجه للجمعية العامة على أن يتم الافصاح عن ذلك في حينه.
إلى ذلك، قال السفير منصور إن الولايات المتحدة منيت بعدة هزائم في الأمم المتحدة مؤخراً أولها في جلسة مجلس الأمن امس، حيث كانت ترغب بان تعقد تحت بند محاربة الارهاب وتم التصدي لذلك لتعقد تحت بند تهديد الأمن والسلام.
أما الهزيمة الثانية، بحسب منصور، فهي تعطيل إصدار البيان الأميركي غير المتوازن والمنحاز للاحتلال بشأن التصعيد في قطاع غزة.
والهزيمة الثالثة، وفق السفير الفلسطيني، جاءت بعد إجراء المندوبة الامريكية نيكي هايلي مشاورات لإجراء تعديل في مجلس حقوق الانسان وشطب البند السابع المتعلق بالقضية الفلسطينية، حيث لم يقف بجانبها أحد.
وأوضح منصور، للإذاعة الرسمية، ظهر الخميس، أن الموعد الدقيق للتصويت سيتحدد بناء على جدول أعمال المجلس وتوفر متسع من الوقت لذلك.
وأضاف، إن مشروع القرار في جوهره يدعو لتوفير الحماية للمدنيين، معربا عن أمله بأن يتحمل المجلس مسؤولياته، وأن لا يتم تعطيل المشروع بفيتو أميركي.
وقال منصور، إنه في حال عرقلة الولايات المتحدة للقرار فان لدينا خيارات أخرى كالتوجه للجمعية العامة على أن يتم الافصاح عن ذلك في حينه.
إلى ذلك، قال السفير منصور إن الولايات المتحدة منيت بعدة هزائم في الأمم المتحدة مؤخراً أولها في جلسة مجلس الأمن امس، حيث كانت ترغب بان تعقد تحت بند محاربة الارهاب وتم التصدي لذلك لتعقد تحت بند تهديد الأمن والسلام.
أما الهزيمة الثانية، بحسب منصور، فهي تعطيل إصدار البيان الأميركي غير المتوازن والمنحاز للاحتلال بشأن التصعيد في قطاع غزة.
والهزيمة الثالثة، وفق السفير الفلسطيني، جاءت بعد إجراء المندوبة الامريكية نيكي هايلي مشاورات لإجراء تعديل في مجلس حقوق الانسان وشطب البند السابع المتعلق بالقضية الفلسطينية، حيث لم يقف بجانبها أحد.