وزارة التربية والتعليم تنفذ مشروع "التقويم التشخيصي" لمعلمي اللغة العربية والرياضيات
نشر بتاريخ: 14/02/2008 ( آخر تحديث: 14/02/2008 الساعة: 11:20 )
نابلس - معا - ضمن سياسة التطوير، ومواكبة المستجدات على الساحة التربوية تنفذ وزارة التربية والتعليم العالي مشروعاً تجريبياً في التقويم التشخيصي.
حيث يتم تدريب مجموعة من معلمي اللغة العربية والرياضيات على أنشطة وأساليب تجريبية تم إعدادها، من قبل فريق مختصّ تلقوا التدريب والخبرات في الخارج، في المحافظات الشمالية والجنوبية عبر "الفيديو كونفرنس".
وتم في الورشة تأكيد أهمية المهارات الرئيسة في المبحثين خاصة أن هذا المشروع يدعم باتجاه توفير علاج لجميع الطلبة الذين يعانون من ضعف في مستوى التحصيل.
وقد في الورشة عرض حصص صفية تطبيقية تم تصويرها في مجموعة من المدارس خلال العام الماضي لغرض التدريب.
وتم افتتاح المشروع من قبل أ. ثروت زيد و أ. توفيق الطاهر، و د. محمد مطر، بعقد ورشة تعريفية بالمشروع خلال الأسبوع الماضي لمجموعة من المديرين والمشرفين التربويين في المدارس نفسها؛ بهدف تقديم تمكينهم من تقديم الدعم والمساندة للمعلمين المشاركين.
وقد أكدوا في كلمات ترحيبية بالمشاركين أهمية الوصول إلى مستوى الإتقان بما يحقق تفريد التعلم مع ضرورة مراعاة الفروق الفردية لقدرات الطلبة كافة.
ومن المتوقع أن تبدأ المدارس المشاركة مرحلة تجريبية أخرى للبرنامج خلال الفصل الدراسي الثاني.
ويشار إلى أنه يتولى مهمة الإعداد والتدريب في وزارة التربية والتعليم طاقم من الإدارة العامة للإشراف والتأهيل التربوي والإدارة العامة للقياس والتقويم والامتحانات، وهم: د. خالد دعوس، أ. سهير قاسم، أ. يعقوب حجو، أ. آمال أبو شاويش، أ.وحيد قطنة، ومن مديريات التربية والتعليم أ. وهبة ثابت، أ. سلامة عودة، أ. يونس أبو سلطان.
حيث يتم تدريب مجموعة من معلمي اللغة العربية والرياضيات على أنشطة وأساليب تجريبية تم إعدادها، من قبل فريق مختصّ تلقوا التدريب والخبرات في الخارج، في المحافظات الشمالية والجنوبية عبر "الفيديو كونفرنس".
وتم في الورشة تأكيد أهمية المهارات الرئيسة في المبحثين خاصة أن هذا المشروع يدعم باتجاه توفير علاج لجميع الطلبة الذين يعانون من ضعف في مستوى التحصيل.
وقد في الورشة عرض حصص صفية تطبيقية تم تصويرها في مجموعة من المدارس خلال العام الماضي لغرض التدريب.
وتم افتتاح المشروع من قبل أ. ثروت زيد و أ. توفيق الطاهر، و د. محمد مطر، بعقد ورشة تعريفية بالمشروع خلال الأسبوع الماضي لمجموعة من المديرين والمشرفين التربويين في المدارس نفسها؛ بهدف تقديم تمكينهم من تقديم الدعم والمساندة للمعلمين المشاركين.
وقد أكدوا في كلمات ترحيبية بالمشاركين أهمية الوصول إلى مستوى الإتقان بما يحقق تفريد التعلم مع ضرورة مراعاة الفروق الفردية لقدرات الطلبة كافة.
ومن المتوقع أن تبدأ المدارس المشاركة مرحلة تجريبية أخرى للبرنامج خلال الفصل الدراسي الثاني.
ويشار إلى أنه يتولى مهمة الإعداد والتدريب في وزارة التربية والتعليم طاقم من الإدارة العامة للإشراف والتأهيل التربوي والإدارة العامة للقياس والتقويم والامتحانات، وهم: د. خالد دعوس، أ. سهير قاسم، أ. يعقوب حجو، أ. آمال أبو شاويش، أ.وحيد قطنة، ومن مديريات التربية والتعليم أ. وهبة ثابت، أ. سلامة عودة، أ. يونس أبو سلطان.