مذكرة تفاهم بين "بيرزيت" والشبكة الفلسطينية للإقراض
نشر بتاريخ: 05/06/2018 ( آخر تحديث: 05/06/2018 الساعة: 15:15 )
رام الله- معا- وقعت جامعة بيرزيت ممثلة برئيسها د. عبد اللطيف أبو حجلة، والشبكة الفلسطينية للإقراض ممثلة برئيس مجلس إدارتها علاء سيسالم، اليوم الثلاثاء، مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون بين الطرفين.
جاء ذلك بحضور عميدة كلية الأعمال والاقتصاد د. غريس خوري، وعميد كلية الحقوق والإدارة العامة د. ياسر العموري ومساعد عميد كلية الأعمال د. عمر عمران.
في بداية اللقاء رحب د. أبو حجلة بالتعاون بين الجامعة والمؤسسات المحلية والوطنية، مؤكدا اهتمام الجامعة في تحقيق الفائدة لطلبتها وهيئتها الأكاديمية، مبيناً أن الاتفاقية تسعى للنهوض بالواقع البحثي في فلسطين من دراسات وأبحاث وتقارير وإحصاءات ذات علاقة بقطاع الاقراض الصغير، وتسعى لتعزيز مستويات الوعي والثقافة المالية والتشريعات المرتبطة بها لدى الطلبة.
وأثنى د. أبو حجلة على الدور الكبير الذي يلعبه قطاع التمويل الصغير في الوصول الى الفئات المهمشة والأقل حظا في المجتمع، والعمل على تمكينها اقتصاديا ليصبحوا ناشطين اقتصاديا مؤثرين في عجلة النمو للاقتصاد الفلسطيني.
من جهته، قدم سيسالم نبذة عن والشبكة الفلسطينية للإقراض والدور الفعال الذي تقوم به مؤسسات التمويل الصغير في التنمية الاقتصادية المستدامة ومحاربة الفقر والبطالة، ودفع عجلة الاقتصاد بنصرة الضعفاء والفقراء واعطائهم الفرصة المناسبة لإظهار قدراتهم وامكانيتهم وشحذ هممهم.
وقال سيسالم أن الشبكة الفلسطينية للإقراض وعبر هذه المذكرة ستفتح المجال أمام طلبة وخريجي كليتي الأعمال والاقتصاد والحقوق والإدارة العامة للتدريب في مكاتبها، وستعمل الشبكة على تنظيم محاضرات وزیارات میدانیة لمشاريع المقترضين ترتبها الشبكة للطلبة في مساقات محددة في كليتي الأعمال والاقتصاد والحقوق والإدارة العامة.
في بداية اللقاء رحب د. أبو حجلة بالتعاون بين الجامعة والمؤسسات المحلية والوطنية، مؤكدا اهتمام الجامعة في تحقيق الفائدة لطلبتها وهيئتها الأكاديمية، مبيناً أن الاتفاقية تسعى للنهوض بالواقع البحثي في فلسطين من دراسات وأبحاث وتقارير وإحصاءات ذات علاقة بقطاع الاقراض الصغير، وتسعى لتعزيز مستويات الوعي والثقافة المالية والتشريعات المرتبطة بها لدى الطلبة.
وأثنى د. أبو حجلة على الدور الكبير الذي يلعبه قطاع التمويل الصغير في الوصول الى الفئات المهمشة والأقل حظا في المجتمع، والعمل على تمكينها اقتصاديا ليصبحوا ناشطين اقتصاديا مؤثرين في عجلة النمو للاقتصاد الفلسطيني.
من جهته، قدم سيسالم نبذة عن والشبكة الفلسطينية للإقراض والدور الفعال الذي تقوم به مؤسسات التمويل الصغير في التنمية الاقتصادية المستدامة ومحاربة الفقر والبطالة، ودفع عجلة الاقتصاد بنصرة الضعفاء والفقراء واعطائهم الفرصة المناسبة لإظهار قدراتهم وامكانيتهم وشحذ هممهم.
وقال سيسالم أن الشبكة الفلسطينية للإقراض وعبر هذه المذكرة ستفتح المجال أمام طلبة وخريجي كليتي الأعمال والاقتصاد والحقوق والإدارة العامة للتدريب في مكاتبها، وستعمل الشبكة على تنظيم محاضرات وزیارات میدانیة لمشاريع المقترضين ترتبها الشبكة للطلبة في مساقات محددة في كليتي الأعمال والاقتصاد والحقوق والإدارة العامة.