المصري يعانق أطفال العاصمة ويزور عددا من المؤسسات المقدسية
نشر بتاريخ: 15/07/2018 ( آخر تحديث: 15/07/2018 الساعة: 18:00 )
رام الله- معا- أكمل رئيس مجلس إدارة صندوق ووقفية القدس منيب المصري جولته بمدينة القدس، فور الإفراج عنه بعد التحقيق معه بالمسكوبية عقب اقتياده إلى هناك خلال إغلاق مؤتمر الوقف الإسلامي في القدس الهيئة الإسلامية العليا.
وبدأ المصري زيارته في القدس بزيارة المخيم الصيفي لنادي أبناء القدس، وتجول في فعالياته متفاعلا مع الأطفال الذين هتفوا للقدس وخاطبهم المصري بأهمية التمسك بالعلم والثفافة والأخلاق للحفاظ على هويتهم الوطنية وعاصمتهم.
وبدأ المصري زيارته في القدس بزيارة المخيم الصيفي لنادي أبناء القدس، وتجول في فعالياته متفاعلا مع الأطفال الذين هتفوا للقدس وخاطبهم المصري بأهمية التمسك بالعلم والثفافة والأخلاق للحفاظ على هويتهم الوطنية وعاصمتهم.
وخلال الزيارة جدد المصري دعمه المادي للنادي تأكيدا على أهمية تمكين المؤسسات للقيام برسالتها وبرامجها.
من جهتها، ثمنت إدارة نادي أبناء القدس جهود المصري بالقدس ووقوفه المستمر إلى جانب النادي والمؤسسات المقدسية، معتبرة زيارته للمخيم الصيفي فور الإفراج عنه تأكيد على إصراره في إكمال مسيرته في دعم القدس ومؤسساتها وتعزيز صمود أهلها.
وزار المصري جامعة القدس التي بدورها استنكرت اقتحام حرمها الجامعي والاعتداء على عضو مجلس أمناء الجماعة منيب رشيد المصري واقتياده لمركز التحقيق معتبرة هذه الخطوة منافية للقانون والأعراف الدولية.
وكانت قوات الاحتلال اقتحمت مبنى كلية هند الحسيني التابع لجامعة القدس في مدينة القدس، ومنعت انعقاد مؤتم ر"الوقف الإسلامي في القدس"، بأمر من وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي جلعاد أردان، بحجة تمويله من السلطة الوطنية الفلسطينية.
من جهتها، ثمنت إدارة نادي أبناء القدس جهود المصري بالقدس ووقوفه المستمر إلى جانب النادي والمؤسسات المقدسية، معتبرة زيارته للمخيم الصيفي فور الإفراج عنه تأكيد على إصراره في إكمال مسيرته في دعم القدس ومؤسساتها وتعزيز صمود أهلها.
وزار المصري جامعة القدس التي بدورها استنكرت اقتحام حرمها الجامعي والاعتداء على عضو مجلس أمناء الجماعة منيب رشيد المصري واقتياده لمركز التحقيق معتبرة هذه الخطوة منافية للقانون والأعراف الدولية.
وكانت قوات الاحتلال اقتحمت مبنى كلية هند الحسيني التابع لجامعة القدس في مدينة القدس، ومنعت انعقاد مؤتم ر"الوقف الإسلامي في القدس"، بأمر من وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي جلعاد أردان، بحجة تمويله من السلطة الوطنية الفلسطينية.