النضال تنعى الكاتب د. فياض
نشر بتاريخ: 18/07/2018 ( آخر تحديث: 03/04/2020 الساعة: 05:10 )
طولكرم- معا- نعت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني في محافظة طولكرم بكل مشاعر الحزن والأسى رحيل المناضل الكبير د. فياض فياض الذي توفي اليوم الاربعاء في مسقط رأسه في بلدة دير الغصون بعد حياة حافلة بالنضال والعمل الوطني والثقافي والإنساني.
وقالت الجبهة أن رحيل المناضل الدكتور فياض فياض يشكل خسارة جسيمة للحركة الوطنية والثقافية الفلسطينية حيث أفنى حياته مناضلاً وطنياً وقائداً شيوعياً عريقاً وكاتباً وشاعراً معروفاً وطبيباً مثابراً وفلاحاً أصيلاً منتمياً للأرض والهوية .
وأضافت الجبهة أن الدكتور من القلة القليلة التي عملت في أحلك الظروف تحت الاحتلال في تعزيز الانتماء الوطني والهوية الوطنية في مواجهة سياسات وإجراءات الاحتلال حيث تعرض للاعتقال نتيجة دوره الطليعي خلال المواجهة مع مشاريع ما يسمى " روابط القرى " ودوره الكبير في التواصل مع الحركة الوطنية في الداخل الفلسطيني .
وأكدت الجبهة أن مسيرة نضال وتضحيات وعطاء الراحل الكبير كبيرة بقيمتها وان ذكراه ستبقى خالدة في الوجدان الوطني والشعبي.
واستذكرت الجبهة بكل الحب والتقدير والوفاء كافة النشاطات والمناسبات التي شارك بها الراحل ومن ضمنها فعاليات كان هو من بادر لها وبخاصة فيما يتعلق بالملف الثقافي التنويري الذي تتبناه جبهة النضال، متقدمةً بأحر التعازي لعائلة الفقيد الكبير وبخاصة لولديه د. صفوان فياض وعدنان فياض وبناته وعموم أقاربه وكافة رفاقه وأصدقاءه ومحبيه.
وقالت الجبهة أن رحيل المناضل الدكتور فياض فياض يشكل خسارة جسيمة للحركة الوطنية والثقافية الفلسطينية حيث أفنى حياته مناضلاً وطنياً وقائداً شيوعياً عريقاً وكاتباً وشاعراً معروفاً وطبيباً مثابراً وفلاحاً أصيلاً منتمياً للأرض والهوية .
وأضافت الجبهة أن الدكتور من القلة القليلة التي عملت في أحلك الظروف تحت الاحتلال في تعزيز الانتماء الوطني والهوية الوطنية في مواجهة سياسات وإجراءات الاحتلال حيث تعرض للاعتقال نتيجة دوره الطليعي خلال المواجهة مع مشاريع ما يسمى " روابط القرى " ودوره الكبير في التواصل مع الحركة الوطنية في الداخل الفلسطيني .
وأكدت الجبهة أن مسيرة نضال وتضحيات وعطاء الراحل الكبير كبيرة بقيمتها وان ذكراه ستبقى خالدة في الوجدان الوطني والشعبي.
واستذكرت الجبهة بكل الحب والتقدير والوفاء كافة النشاطات والمناسبات التي شارك بها الراحل ومن ضمنها فعاليات كان هو من بادر لها وبخاصة فيما يتعلق بالملف الثقافي التنويري الذي تتبناه جبهة النضال، متقدمةً بأحر التعازي لعائلة الفقيد الكبير وبخاصة لولديه د. صفوان فياض وعدنان فياض وبناته وعموم أقاربه وكافة رفاقه وأصدقاءه ومحبيه.