جمعية المرأة العاملة للتنمية في طولكرم تنظم لقاء مع الشرطة النسائية
نشر بتاريخ: 18/02/2008 ( آخر تحديث: 18/02/2008 الساعة: 14:15 )
طولكرم- معا- نفذت جمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية في مدينة طولكرم لقاءً مع (18) عنصر من الشرطية النسائية في محافظة طولكرم، بهدف تفعيل دورهن في الشارع الفلسطيني، وتأكيدأ على أهمية الدور الذي يلعبنه في المجتمع.
ورحبت نادية كتانة منسقة جمعية المرأة العاملة الفلسطينية في المدينة بالشرطيات، مؤكدة على دور الجمعية في مساعدتهن والعمل على تفعيل دورهن وتقديم الجمعية للتدريبات اللازمة لهن للتغلب على الصعوبات والمشاكل التي يواجهنها خلال دوام العمل اليومي بتقديم تدريبات لمهارات الاتصال، وتوكيد الذات وتعريف المشاركات بقانون الخدمة المدنية التي يخضعن لها، وتوجيه الإرشادات السلوكية.
وأوضحت كتانة أن مهنة الشرطه النسائية لا تعتبر بالشيء المألوف والدارج في المجتمع الفلسطيني خاصة في ظل عدم تقبل المواطن والمجتمع بشكل عام لهن، وعدم تقبل لسلطتهن في وقت قامت الإدارة العاملة للشرطة بإنزال هؤلاء الشرطيات إلى الشارع.
هذا وتم من خلال اللقاء عمل فحص إحتياج للمجموعة تعرفت الجمعية من خلالها إلى الأمور الواجب توفرها لهن في مجال عملهن وتحدثن عن الصعوبات والمشاكل التي تعترضهن في سبيل ايجاد حلول لها والتغلب عليها.
وفي نهاية اللقاء تم الإتفاق على العمل مع الشرطيات كافة مدة أربع شهور بمعدل لقاء يومي صباح كل إثنين لتغطية جميع الإحتياجات اللازمة لهن.
ورحبت نادية كتانة منسقة جمعية المرأة العاملة الفلسطينية في المدينة بالشرطيات، مؤكدة على دور الجمعية في مساعدتهن والعمل على تفعيل دورهن وتقديم الجمعية للتدريبات اللازمة لهن للتغلب على الصعوبات والمشاكل التي يواجهنها خلال دوام العمل اليومي بتقديم تدريبات لمهارات الاتصال، وتوكيد الذات وتعريف المشاركات بقانون الخدمة المدنية التي يخضعن لها، وتوجيه الإرشادات السلوكية.
وأوضحت كتانة أن مهنة الشرطه النسائية لا تعتبر بالشيء المألوف والدارج في المجتمع الفلسطيني خاصة في ظل عدم تقبل المواطن والمجتمع بشكل عام لهن، وعدم تقبل لسلطتهن في وقت قامت الإدارة العاملة للشرطة بإنزال هؤلاء الشرطيات إلى الشارع.
هذا وتم من خلال اللقاء عمل فحص إحتياج للمجموعة تعرفت الجمعية من خلالها إلى الأمور الواجب توفرها لهن في مجال عملهن وتحدثن عن الصعوبات والمشاكل التي تعترضهن في سبيل ايجاد حلول لها والتغلب عليها.
وفي نهاية اللقاء تم الإتفاق على العمل مع الشرطيات كافة مدة أربع شهور بمعدل لقاء يومي صباح كل إثنين لتغطية جميع الإحتياجات اللازمة لهن.