النائب عودة يبحث خطة شمولية للتثقيف ضد العنف في المدارس العربية
نشر بتاريخ: 27/08/2018 ( آخر تحديث: 28/08/2018 الساعة: 09:27 )
القدس- معا- اجتمع النائب أيمن عودة رئيس القائمة المشتركة وعاطف معدي مدير عام لجنة متابعة التعليم العربي مع "شموئيل أبو آف" مدير عام وزارة المعارف الاسرائيلية وعبد الله خطيب مدير عام التعليم العربي لبحث خطة شمولية للتثقيف ضد العنف في المدارس العربية خلال السنة التعليمية القادمة، من خلال رصد ميزانيات وخطط تربوية من وزارة المعارف.
وقال النائب عودة ان مع بداية هذه السنة أعلنت مناهضة العنف انها ستكون المشروع الأساسي في القائمة المشتركة لهذه السنة، وقبل شهر التقيت مع النائب مسعود غنايم مدير عام وزارة المعارف و"شموئيل أبو آڤ" ومدير التعليم العربي عبد الله خطيب، مضيفا "اتفقنا على دراسة إمكانية اعتبار السنة الدراسية القادمة سنة لمناهضة العنف في المدارس العربية، واليوم نقطف ثمار جهدنا بإعلان السنة الدراسية القادمة، سنة دراسية لمناهضة العنف في المدارس العربية.
هذا المشروع هو جزء من خطة شمولية لمواجهة ظاهرة العنف والجريمة المتغلغلة في بلادنا ومدارسنا".
وتابع عودة "ان هذا المشروع سيكون استراتيجيا للتثقيف ضد العنف وسنتابع تنفيذها بشكل حثيث. نريد أن تكون مدارسنا خالية من العنف، ونعمل على بناء جيل المستقبل بعيدا عن ظواهر العنف، ولكن رغم كل ذلك، نحن نعلم أنه قد بقي موضوع القتل، وقد حددنا أن سحب السلاح ومحاربة عصابات الإجرام المنظّم هي الطريقة التي ستُخفف حالات القتل بشكل كبير، والتزم بكل إخلاص على بذل كل غال ونفيس حتى ننتصر على العنف والجريمة في مجتمعنا".
وقدم معدي مقترحا شاملا وخطة مكتوبة من قبل لجنة متابعة التعليم للتثقيف ضد العنف بالمدارس، وتم الاتفاق على إكمال الخطة خلال هذه الأيام للمباشرة بها منذ بداية السنة الدراسية.
وقال النائب عودة ان مع بداية هذه السنة أعلنت مناهضة العنف انها ستكون المشروع الأساسي في القائمة المشتركة لهذه السنة، وقبل شهر التقيت مع النائب مسعود غنايم مدير عام وزارة المعارف و"شموئيل أبو آڤ" ومدير التعليم العربي عبد الله خطيب، مضيفا "اتفقنا على دراسة إمكانية اعتبار السنة الدراسية القادمة سنة لمناهضة العنف في المدارس العربية، واليوم نقطف ثمار جهدنا بإعلان السنة الدراسية القادمة، سنة دراسية لمناهضة العنف في المدارس العربية.
هذا المشروع هو جزء من خطة شمولية لمواجهة ظاهرة العنف والجريمة المتغلغلة في بلادنا ومدارسنا".
وتابع عودة "ان هذا المشروع سيكون استراتيجيا للتثقيف ضد العنف وسنتابع تنفيذها بشكل حثيث. نريد أن تكون مدارسنا خالية من العنف، ونعمل على بناء جيل المستقبل بعيدا عن ظواهر العنف، ولكن رغم كل ذلك، نحن نعلم أنه قد بقي موضوع القتل، وقد حددنا أن سحب السلاح ومحاربة عصابات الإجرام المنظّم هي الطريقة التي ستُخفف حالات القتل بشكل كبير، والتزم بكل إخلاص على بذل كل غال ونفيس حتى ننتصر على العنف والجريمة في مجتمعنا".
وقدم معدي مقترحا شاملا وخطة مكتوبة من قبل لجنة متابعة التعليم للتثقيف ضد العنف بالمدارس، وتم الاتفاق على إكمال الخطة خلال هذه الأيام للمباشرة بها منذ بداية السنة الدراسية.