جامعة الاستقلال تبدأ بدراسة التحديد الجيني لأصناف نخيل التمر
نشر بتاريخ: 27/08/2018 ( آخر تحديث: 27/08/2018 الساعة: 18:52 )
اريحا- معا- باشر فريق بحث علمي من جامعة الإستقلال، وضم كل من د. خالد ابو ظاهر، د. نسرين القاضي و د. وليد خليلية، بزيارات ميدانية للمركز الوطني الفلسطيني للبحوث الزراعية "محطة أريحا للتجارب الزراعية"، في الأيام الماضية، وتم تحديد الحقل الدراسي خلال الموسم الحالي، إنطلاقا من إهتمام جامعة الإستقلال في قطاع الزراعة وتطوير النخيل في مدينة أريحا والأغوار، وفي إطار اتفاقية مع مؤسسة فاو،.
وجاءت الإتفاقية، تحت عنوان "دعم النمو الإقتصادي من خلال تحسين سلاسل القيمة الزراعية في الضفة الغربية"، بهدف زيادة القدرة التنافسية للمزارعين الفلسطينيين في الضفة الغربية.
ونفذ هذا المشروع، بدعم من منظمة "الفاو" وبالشراكة مع المركز الوطني الفلسطيني للبحوث الزراعية التابع لوزارة الزراعة الفلسطينية، بعد أن قدم الباحث د. وليد خليلية خطة مشروع بحثي تطبيقي بعنوان "التعريف البيوكيميائي والجيني لأصناف النخيل الرئيسية في محافظة أريحا في فلسطين".
وأفاد د. وليد خليلية، أن هذا المشروع يهدف للتعرف والحفاظ وتحديد الأصول الوراثية لأشجار النخيل في محافظة أريحا والأغوار، من أجل حماية وزيادة إنتاج نخيل التمر في فلسطين.
وأوضح خليلية جملة من النتائج المتوقعة لهذا المشروع، وتتمثل في المحافظة على الأنواع الأصلية لنخيل التمر، وتحديد هويتها بعد أن تكيفت مع مناخ أريحا؛ ما يمكن من المحافظة عليها وتحسين المنتج وتعزيز قيمته الإقتصادية وبالتالي المساهمة في رفع الناتج المحلي الإجمالي للبلاد.
يذكر أن هذه المرة الأولى في فلسطين، التي تتم فيها دراسة التحديد الجيني لأصناف نخيل التمر الفلسطيني، وبفريق علمي متخصص من جامعة الإستقلال.
ونفذ هذا المشروع، بدعم من منظمة "الفاو" وبالشراكة مع المركز الوطني الفلسطيني للبحوث الزراعية التابع لوزارة الزراعة الفلسطينية، بعد أن قدم الباحث د. وليد خليلية خطة مشروع بحثي تطبيقي بعنوان "التعريف البيوكيميائي والجيني لأصناف النخيل الرئيسية في محافظة أريحا في فلسطين".
وأفاد د. وليد خليلية، أن هذا المشروع يهدف للتعرف والحفاظ وتحديد الأصول الوراثية لأشجار النخيل في محافظة أريحا والأغوار، من أجل حماية وزيادة إنتاج نخيل التمر في فلسطين.
وأوضح خليلية جملة من النتائج المتوقعة لهذا المشروع، وتتمثل في المحافظة على الأنواع الأصلية لنخيل التمر، وتحديد هويتها بعد أن تكيفت مع مناخ أريحا؛ ما يمكن من المحافظة عليها وتحسين المنتج وتعزيز قيمته الإقتصادية وبالتالي المساهمة في رفع الناتج المحلي الإجمالي للبلاد.
يذكر أن هذه المرة الأولى في فلسطين، التي تتم فيها دراسة التحديد الجيني لأصناف نخيل التمر الفلسطيني، وبفريق علمي متخصص من جامعة الإستقلال.