طالب يناشد الوزير صبري صيدم إدراجه في منحة الجزائر
نشر بتاريخ: 30/08/2018 ( آخر تحديث: 30/08/2018 الساعة: 12:08 )
غزة -معا- ناشد الطالب أحمد محمد عبدالله مسلم من منطقة الزوايدة والحاصل على معدل ٨٤% علوم في امتحان الإنجاز للثانوية العامة الدكتور صبري صيدم وزير التربية والتعليم العالي على إدراج اسمه في كشف منحة الجزائر التعليمية .
وقال الطالب مسلم" اتمنى يا سيادة الوزير ان لا تحرمني من الدراسة في دولة الجزائر لحبي وعشقي لهذه الدولة التي لها فضل علينا كفلسطينيين".
وأوضح الطالب مسلم انه" بمجرد إعلان وزارة التربية والتعليم العالي في السلطة الوطنية الفلسطينية عن منح للدراسة في الجامعات الجزائرية سارعت إلى التسجيل فيها وكنت على أمل أن اكون من المرشحين فيها ولكن للاسف اصبت باليأس والإحباط نظرا لعدم وجود اسمي". مشيرا إلى أنه بعد "التواصل مع الاخوة في الوزارة مشكورين افادوني ان اسمي ضمن كشف الاحتياط وقلت لربما هناك أمل وفرصة أخرى ولكن أخبرت ان الوزارة تقوم بالتفييز للطلبة الفائزين بالمنحة وأن فرصتك ضعيفة جدا ".
واكمل الطالب مسلم وهو في حالة من الحزن قائلا: "يا سيادة الوزير اعرف انك مخلص في عملك والكل يشهد لك في ذلك ويكفي أن والدك شهيد والمرحومة والدتك ام صبري كان الكل يشهد لها بالبنان في مساعدة أبناء شعبها المحتاج وكان بابها دائما مفتوحا لاستقبال الناس اتمنى عليك مرة أخرى ان لا تخيب رجاي في الدراسة في الجزائر خاصة وان والدي موظف بسيط وعليه قروض ويعيل أسرة كبيرة لا يستطيع تعليمي في جامعات غزة وهددني بعدم تعليمي".
وقال الطالب مسلم" اتمنى يا سيادة الوزير ان لا تحرمني من الدراسة في دولة الجزائر لحبي وعشقي لهذه الدولة التي لها فضل علينا كفلسطينيين".
وأوضح الطالب مسلم انه" بمجرد إعلان وزارة التربية والتعليم العالي في السلطة الوطنية الفلسطينية عن منح للدراسة في الجامعات الجزائرية سارعت إلى التسجيل فيها وكنت على أمل أن اكون من المرشحين فيها ولكن للاسف اصبت باليأس والإحباط نظرا لعدم وجود اسمي". مشيرا إلى أنه بعد "التواصل مع الاخوة في الوزارة مشكورين افادوني ان اسمي ضمن كشف الاحتياط وقلت لربما هناك أمل وفرصة أخرى ولكن أخبرت ان الوزارة تقوم بالتفييز للطلبة الفائزين بالمنحة وأن فرصتك ضعيفة جدا ".
واكمل الطالب مسلم وهو في حالة من الحزن قائلا: "يا سيادة الوزير اعرف انك مخلص في عملك والكل يشهد لك في ذلك ويكفي أن والدك شهيد والمرحومة والدتك ام صبري كان الكل يشهد لها بالبنان في مساعدة أبناء شعبها المحتاج وكان بابها دائما مفتوحا لاستقبال الناس اتمنى عليك مرة أخرى ان لا تخيب رجاي في الدراسة في الجزائر خاصة وان والدي موظف بسيط وعليه قروض ويعيل أسرة كبيرة لا يستطيع تعليمي في جامعات غزة وهددني بعدم تعليمي".