النائب أبو بكر تثمن بقاء الرئيس والوفد المفاوض على طاولة الدبلوماسية رغم نكث إسرائيل لوعودها
نشر بتاريخ: 22/02/2008 ( آخر تحديث: 22/02/2008 الساعة: 23:19 )
نابلس - معا - ثمنت النائب نجاة أبو بكر عضو المجلس التشريعي عن حركة فتح خلال بوفد صحفي أجنبي بمكتبها بقاء الرئيس محمود عباس والوفد والمفاوض على طاولة الدبلوماسية رغم نكث إسرائيل لوعودها وتنكرها لكل المرجعيات الأممية .
وقالت أبو بكر أيضا أثناء اللقاء أن شعبنا الفلسطيني يكره السلام المفروض بالقوة والعنجهية الاسرائليه ويؤيد ويدعم السلام الذي يحقق التوازن والعدل للجميع ، منوه أن الساسة في إسرائيل يدركون في ثنايا ضمائرهم أنهم لن يعيشوا بسلام بدون تحقيق سلام عادل وشامل وفق القرارات الدولية والمرجعيات الأممية .
واستنكرت أبو بكر الجرائم الإسرائيلية ضد أبناء شعبنا في الوطن مؤكده على حق شعبنا بالمقاومة التي تحقق طموح شعبنا بالاستقلال مستنكره المقاومة العدمية التي يقف ورائها البعض لمصالح شخصية فضائليه ضيقه بعيدة عن التضحية والمقاومة الصادقة .
وطالبت أبو بكر بتوقف "الاعتداءات الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني حتى نتمكن من بناء جسور من الثقة تسمح بإيجاد أفق سياسي يتناول موضوعات الحل النهائي
وحول سؤال عن الحركات الأصولية والتي تتستر بالدين لأغراض شخصية قالت أبو بكر إنني احذر من المحاولات التي تقوم بها بعض التيارات للتستر بالدين في محاولة لإعادة عقارب الساعة للوراء، داعية إلى عودة أصحاب هذه الحركات إلى رشدهم
ودعت ابو بكر شعبنا الى عدم التهاون أو التراخي في مواجهة القلة التي تحاول الإثارة أو تشويه الانجازات العظيمة التي حققتها القيادة الفلسطينية وشعبنا بجهده وعرقه
وأوضحت أن "الحرية لا يمكن ان تعني أبداً الفوضى أو التسيب أو محاولة فرض الرأي بالقوة"، مؤكده على ضرورة "احترام الشرعية والقانون".
وقالت أبو بكر أيضا أثناء اللقاء أن شعبنا الفلسطيني يكره السلام المفروض بالقوة والعنجهية الاسرائليه ويؤيد ويدعم السلام الذي يحقق التوازن والعدل للجميع ، منوه أن الساسة في إسرائيل يدركون في ثنايا ضمائرهم أنهم لن يعيشوا بسلام بدون تحقيق سلام عادل وشامل وفق القرارات الدولية والمرجعيات الأممية .
واستنكرت أبو بكر الجرائم الإسرائيلية ضد أبناء شعبنا في الوطن مؤكده على حق شعبنا بالمقاومة التي تحقق طموح شعبنا بالاستقلال مستنكره المقاومة العدمية التي يقف ورائها البعض لمصالح شخصية فضائليه ضيقه بعيدة عن التضحية والمقاومة الصادقة .
وطالبت أبو بكر بتوقف "الاعتداءات الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني حتى نتمكن من بناء جسور من الثقة تسمح بإيجاد أفق سياسي يتناول موضوعات الحل النهائي
وحول سؤال عن الحركات الأصولية والتي تتستر بالدين لأغراض شخصية قالت أبو بكر إنني احذر من المحاولات التي تقوم بها بعض التيارات للتستر بالدين في محاولة لإعادة عقارب الساعة للوراء، داعية إلى عودة أصحاب هذه الحركات إلى رشدهم
ودعت ابو بكر شعبنا الى عدم التهاون أو التراخي في مواجهة القلة التي تحاول الإثارة أو تشويه الانجازات العظيمة التي حققتها القيادة الفلسطينية وشعبنا بجهده وعرقه
وأوضحت أن "الحرية لا يمكن ان تعني أبداً الفوضى أو التسيب أو محاولة فرض الرأي بالقوة"، مؤكده على ضرورة "احترام الشرعية والقانون".