عرض مسرحية "هناك على الشاطئ الآخر" في الخليل
نشر بتاريخ: 22/09/2018 ( آخر تحديث: 22/09/2018 الساعة: 22:55 )
الخليل-معا- احتضن مجمع إسعاد الطفولة التابع لبلدية الخليل مساء اليوم السبت، عرضاً لمسرحية "هناك على الشاطئ الآخر" التي قدمتها فرقة المسرح الشعبي. و تناقش المسرحية قضية هجرة العرب إلى الغرب.
وحضر العرض الذي يأتي بالتنسيق بين بلدية الخليل وجمعية المسرح الشعبي عدد كبير من المواطنين والمهتمين بالمسرح من فئات عمرية مختلفة.
وأوضح رئيس جمعية المسرح الشعبي ومخرج المسرحية فتحي عبد الرحمن، أن موضوع المسرحية تمحور حول التشتت الذي تتعرض له العوائل المهاجرة، والنتائج المأساوية للتفكك الأسري وانهيار القيم الاجتماعية، مؤكداً أنّ المسرحية تدعو إلى الحوار والمكاشفة بين الأبناء والآباء، وتسعى لإحداث تأثير إيجابي في جيل الشباب وخلق حوارات معمّقة حول علاقاتهم الأسرية وعلى التفكير بمصيرهم وقدرتهم على صنع الأمل، وعلى إثارة المشاعر الإيجابية بين الأبناء والآباء، وتعزيز الروابط الأسرية والاجتماعية، شاكراً بلدية الخليل على إتاحة الفرصة لهم للالتقاء بجمهور محافظة الخليل العريض، ولتقديمهم كل المساعدات اللوجستية اللازمة لخروج المسرحية بالشكل المطلوب.
وثمن عبد الرحمن دور شبكة الفنون الأدائية الفلسطينية و مؤسسة Sewden Sverige على دعمهما للعرض المسرحي.
من جانبه، أكدّ مدير دائرة الأنشطة الثقافية والشبابية في بلدية الخليل محمود أبو صبيح أنّ بلدية الخليل تولي اهتماماً كبيراً بعقد النشاطات المختلفة والتي تستهدف كل شرائح المجتمع، مشيداً بالرسالة الهادفة للمسرحية والتي لاقت إعجاب واستحسان الحضور، ومبيناً أن البلدية تسعى جاهدةً لتنفيذ نشاطات من شأنها ترسيخ الهوية الفلسطينية وإبراز الجوانب المشرقة في حياة الفلسطينيين وتشبثهم بوطنهم.
وحضر العرض الذي يأتي بالتنسيق بين بلدية الخليل وجمعية المسرح الشعبي عدد كبير من المواطنين والمهتمين بالمسرح من فئات عمرية مختلفة.
وأوضح رئيس جمعية المسرح الشعبي ومخرج المسرحية فتحي عبد الرحمن، أن موضوع المسرحية تمحور حول التشتت الذي تتعرض له العوائل المهاجرة، والنتائج المأساوية للتفكك الأسري وانهيار القيم الاجتماعية، مؤكداً أنّ المسرحية تدعو إلى الحوار والمكاشفة بين الأبناء والآباء، وتسعى لإحداث تأثير إيجابي في جيل الشباب وخلق حوارات معمّقة حول علاقاتهم الأسرية وعلى التفكير بمصيرهم وقدرتهم على صنع الأمل، وعلى إثارة المشاعر الإيجابية بين الأبناء والآباء، وتعزيز الروابط الأسرية والاجتماعية، شاكراً بلدية الخليل على إتاحة الفرصة لهم للالتقاء بجمهور محافظة الخليل العريض، ولتقديمهم كل المساعدات اللوجستية اللازمة لخروج المسرحية بالشكل المطلوب.
وثمن عبد الرحمن دور شبكة الفنون الأدائية الفلسطينية و مؤسسة Sewden Sverige على دعمهما للعرض المسرحي.
من جانبه، أكدّ مدير دائرة الأنشطة الثقافية والشبابية في بلدية الخليل محمود أبو صبيح أنّ بلدية الخليل تولي اهتماماً كبيراً بعقد النشاطات المختلفة والتي تستهدف كل شرائح المجتمع، مشيداً بالرسالة الهادفة للمسرحية والتي لاقت إعجاب واستحسان الحضور، ومبيناً أن البلدية تسعى جاهدةً لتنفيذ نشاطات من شأنها ترسيخ الهوية الفلسطينية وإبراز الجوانب المشرقة في حياة الفلسطينيين وتشبثهم بوطنهم.